الموسوعة الحديثية


- قُلْتُ يا رسولَ اللهِ إنَّ عيني تغلِبُني عن العشاءِ الآخِرةِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عجِّليها يا أمَّ سُلَيمٍ إذا ملَأ اللَّيلُ بطنَ كلِّ وادٍ فقد حلَّ وقتُ الصَّلاةِ فصلِّي ولا إثمَ عليك
خلاصة حكم المحدث : فيه عنبسة بن عبد الرحمن وهو متروك الحديث
الراوي : أم سليم بنت ملحان أم أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/319
التخريج : أخرجه الطبراني (25/149) (358)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (7883)، وابن الأثير في ((أسد الغابة)) (7/289) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة في أول الوقت صلاة - النوم قبل صلاة العشاء صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة العشاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (25/ 149)
: 358 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا هشام بن عمار، ثنا الوليد بن مسلم، عن عنبسة بن عبد الرحمن، عن محمد بن زاذان، عن أم سعد، امرأة زيد بن ثابت عن أم أنس، قالت: قلت: يا رسول الله إن عيني تغلبني عن عشاء الآخرة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجليها يا أم أنس إذا ملأ الليل بطن كل واد، ‌فقد ‌حل ‌وقت ‌الصلاة ‌فصلي، ولا إثم عليك.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (6/ 3471)
: ‌7883 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا الحسين بن إسحاق، ثنا هشام بن عمار، ثنا الوليد بن مسلم، عن عنبسة بن عبد الرحمن، عن محمد بن زاذان، عن أم سعد، امرأة زيد بن ثابت، عن أم أنس، قالت: قلت: يا رسول الله، إن عيني تغلبني عن عشاء الآخرة، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجليها يا أم أنس، إذا ملأ الليل بطن كل واد فقد حل وقت الصلاة، فصلي ولا إثم عليك.

أسد الغابة في معرفة الصحابة (7/ 289)
: ‌‌7366 - أم أنس الأنصارية ع س: أم أنس الأنصارية وليست أم أنس بن مالك. ذكرها الطبراني. أخبرنا أبو موسى، إذنا، أخبرنا أبو غالب، أخبرنا أبو بكر. ح قال أبو موسى: وأخبرنا الحسن بن أحمد، أخبرنا أبو نعيم، قالا: حدثنا سليمان بن أحمد، حدثنا الحسين بن إسحاق هو التستري، حدثنا هشام بن عمار، حدثني الوليد بن مسلم، عن عنبسة بن عبد الرحمن، عن محمد بن زاذان، عن أم سعد امرأة زيد بن ثابت، عن أم أنس، قالت: قلت: يا رسول الله، إن نفسي تغلبني عن عشاء الآخرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجليها يا أم أنس، إذا ما الليل بطن كل واد فقد حل وقت الصلاة، فصلي ‌ولا ‌إثم ‌عليك. أخرجها أبو نعيم، وأبو موسى.