الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال للأنصارِ ألا ترضون أن كلَّ الناسِ دثارٌ وأنتم شعارٌ ألا ترضون أن الناسَ لو سلكوا واديًا وسلكتم آخرَ اتبعتُ وادِيَكم وتركت الناسُ ولولا أن اللهَ عزَّ وجلَّ سماني من المهاجرينَ لأحببتُ أن أكونَ امرأً من الأنصارِ قالوا بلى رضينا
خلاصة حكم المحدث : عبد الله بن جبير قيل‏‏ إنه تابعي وهو ثقة وبقية رجاله رجال الصحيح
الراوي : عبدالله بن جبير | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/34
التخريج : أخرجه الضياء في ((المختارة)) (116) بلفظه، والطبراني كما في ((مجمع الزوائد )) للهيثمي ( (10/ 31))
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الثناء الحسن مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم آداب عامة - ضرب الأمثال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (9/ 133)
115 - أخبرنا محمد بن أحمد بن نصر أن فاطمة بنت عبد الله أخبرتهم أبنا محمد بن عبد الله له أبنا سليمان بن أحمد الطبراني ثنا علي بن عبد العزيز ثنا عمرو بن حماد بن طلحة القناد ثنا أسباط بن نصر عن سماك بن حرب عن عبد الله بن جبير الخزاعي قال طعن رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا في بطنه إما بقضيب وإما بسواك قال أوجعتني فأقدني فأعطاه العود الذي معه فقال استقد فقبل بطنه ثم قال بل اعفوا عنك لعلك أن تشفع لي بها يوم القيامة لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (9/ 134) 116 - وبه حدثنا عمرو بن حماد ثنا أسباط بن نصر عن سماك بن حرب عن عبد الله بن جبير أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للأنصار ألا ترضون أن أجعل الناس دثارا وأنتم شعار ألا ترضون أن الناس لو سلكوا واديا وسلكتم آخر لتبعت واديكم وتركت الناس ولولا أن الله عز وجل سماني من المهاجرين لأحببت أن أكون من الأنصار قالوا بلى قد رضينا

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (10/ 31)
16482 - وعن عبد الله بن جبير: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال للأنصار: " ألا ترضون أن أصل الناس دثار وأنتم شعار؟ ألا ترضون أن الناس لو سلكوا واديا وسلكتم آخر اتبعت واديكم وتركت الناس؟ ولولا أن الله - عز وجل - سماني من المهاجرين لأحببت أن أكون [[امرأ]] من الأنصار؟ ". قالوا: [[بلى]] رضينا. رواه الطبراني، وعبد الله بن جبير قيل: إنه تابعي، وهو ثقة، وبقية رجاله رجال الصحيح.