الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قام فخطَبَ، فأثْنى على اللهِ بما هو أهْلُه، ثمَّ قال: أمَّا بعْدُ؛ فقدْ أكثَرْتُم في شأْنِ مُسَيلمةَ، وإنَّه كذَّابٌ مِن جُملةِ ثَلاثينَ كذَّابًا يَخرُجون قبْلَ الدَّجَّالِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه
الراوي : أبو بكرة أخا زياد لأمه أخبره | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 8851
التخريج : أخرجه أحمد (20464)، وابن حبان (6652)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (3216)، وعبد الرزاق (21901) جميعا بلفظ مقارب مطولا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - خروج الكذابين والمتنبئين مغازي - خبر مسيلمة الكذاب مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (4/ 584)
: 8626 - فحدثناه أبو النضر الفقيه، وأبو الحسن العنزي، قالا: ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا عبد الله بن صالح المصري، حدثني الليث، حدثني عقيل، عن ابن شهاب، أخبرني طلحة بن عبد الله بن عوف، أن عياض بن مسافع، أخبره أن أبا بكرة أخا زياد لأمه أخبره، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فخطب ‌فأثنى ‌على ‌الله ‌بما ‌هو ‌أهله ثم قال: أما بعد فقد أكثرتم في شأن مسيلمة، وإنه كذاب من جملة ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه " وقد رواه سعد بن إبراهيم الزهري، عن أبيه، عن أبي بكرة مختصرا

مسند أحمد (34/ 114 ط الرسالة)
: 20464 - حدثنا حجاج، حدثنا ليث، حدثني عقيل، عن ابن شهاب، عن طلحة بن عبد الله بن عوف، أن عياض بن مسافع أخبره عن أبي بكرة أخي زياد لأمه، قال أبو بكرة: أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: " أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال، وإنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح إلا المدينة، على كل نقب من نقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح "

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (15/ 29)
: 6652 - أخبرنا ابن قتيبة، حدثنا حرملة، قال: حدثنا ابن وهب، أخبرنا يونس، عن ابن شهاب، قال: حدثني طلحة بن عبد الله بن عوف، عن عياض بن مسافع قال: قال أبو بكرة: أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: "أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ‌ثلاثين ‌كذابا ‌يخرجون ‌قبل ‌الدجال، وإنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح، إلا المدينة، على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح"

[مسند الشاميين للطبراني] (4/ 254)
: 3216 - حدثنا أبو زرعة، ثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، أخبرني طلحة بن عبد الله بن عوف، عن أبي بكرة، أخي زياد لأمه، قال: ‌أكثر ‌الناس ‌في ‌مسيلمة الكذاب قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال، وإنه ليس بلد إلا سيدخله رعب المسيح إلا المدينة، على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح

مصنف عبد الرزاق (10/ 405 ط التأصيل الثانية)
: 21901- أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن طلحة بن عبد الله بن عوف، عن أبي بكرة قال: ‌أكثر ‌الناس ‌في ‌مسيلمة قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال: "أما بعد، ففي شأن هذا الدجال الذي قد أكثرتم فيه، وإنه كذاب بين ثلاثين كذابا يخرجون بين يدي المسيح، وإنه ليس من بلد إلا يبلغه رعب المسيح إلا المدينة، على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح".