الموسوعة الحديثية


- أتَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقُلْتُ يا رسولَ اللهِ مَن معك على هذا الأمرِ قال : حرٌّ وعبدٌ قُلْتُ : ما الإسلامُ قال : طِيبُ الكلامِ وإطعامُ الطَّعامِ قلت : ما الإيمانُ قال : الصَّبرُ والسَّماحةُ قال : قُلْتُ : أيُّ الإسلامِ أفضلُ قال : مَن سلِم المسلِمونَ من لسانِه ويدِه قُلْتُ أيُّ الإيمانُ أفضلُ ؟ قال : خُلُقٌ حسنٌ، قُلْتُ : أيُّ الصَّلاةِ أفضلُ ؟ قال : طولُ القنوتِ قُلْتُ : أيُّ الهجرةِ أفضلُ قال : أن تهجُرَ ما كرِه ربُّك
خلاصة حكم المحدث : في إسناده شهر بن حوشب وقد وثق على ضعف فيه
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/59
التخريج : أخرجه أحمد (19454)، وعبد بن حميد في ((مسنده)) (300) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إسلام - أي الإسلام أفضل إيمان - الأعمال التي من الإيمان إحسان - الحث على الأعمال الصالحة بر وصلة - حسن الخلق جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (4/ 385)
19454- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير ثنا حجاج يعنى بن دينار عن محمد بن ذكوان عن شهر بن حوشب عن عمرو بن عبسة قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه و سلم فقلت يا رسول الله من تبعك على هذا الأمر قال حر وعبد قلت ما الإسلام قال طيب الكلام وإطعام الطعام قلت ما الإيمان قال الصبر والسماحة قال قلت أي الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال قلت أي الإيمان أفضل قال خلق حسن قال قلت أي الصلاة أفضل قال طول القنوت قال قلت أي الهجرة أفضل قال ان تهجر ما كره ربك عز و جل قال قلت فأي الجهاد أفضل قال من عقر جواده واهريق دمه قال قلت أي الساعات أفضل قال جوف الليل الآخر ثم الصلاة مكتوبة مشهودة حتى يطلع الفجر فإذا طلع الفجر فلا صلاة الا الركعتين حتى تصلى الفجر فإذا صليت صلاة الصبح فأمسك عن الصلاة حتى تطلع الشمس فإذا طلعت الشمس فإنها تطلع في قرني شيطان وان الكفار يصلون لها فأمسك عن الصلاة حتى ترتفع فإذا ارتفعت فالصلاة مكتوبة مشهودة حتى يقوم الظل قيام الرمح فإذا كان كذلك فأمسك عن الصلاة حتى تميل فإذا مالت فالصلاة مكتوبة مشهودة حتى تغرب الشمس فإذا كان عند غروبها فأمسك عن الصلاة فإنها تغرب أو تغيب في قرني شيطان وان الكفار يصلون لها

[المنتخب من مسند عبد بن حميد- دار بلنسية] (1/ 247)
‌300- حدثنا يعلى بن عبيد، ثنا حجاج بن دينار، عن محمد بن ذكوان، عن شهر بن حوشب، عن عمرو بن عبسة قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، من تبعك على هذا الأمر؟ قال: ((حر وعبد)). قلت: ما الإسلام؟ قال: ((طيب الكلام، وإطعام الطعام)). قلت: ما الإيمان؟ قال: ((الصبر والسماحة)). قلت: أي الإسلام أفضل؟ قال: ((من سلم المسلمون من لسانه ويده)). قلت: أي الإيمان أفضل؟ قال: ((خلق حسن)). قلت: أي الصلاة أفضل؟ قال: ((طول القنوت)). قلت: أي الهجرة أفضل؟ قال: ((أن تهجر ما كره ربك)). قلت: أي الجهاد أفضل؟ قال: ((من عقر جواده، وأهريق دمه)). قلت: أي الساعة أفضل؟ قال: ((جوف الليل الآخر، ثم الصلاة مكتوبة مشهودة حتى يطلع الفجر؛ فإذا طلع الفجر فلا صلاة إلا ركعتين حتى تصلي الفجر، فإذا صليت الفجر فأمسك عن الصلاة حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس فأمسك عن الصلاة؛ فإنها تطلع في قرن شيطان، وإن الكفار يصلون لها فأمسك حتى ترتفع، فإذا ارتفعت فالصلاة مكتوبة مشهودة حتى يقوم الظل قيام الرمح، فإذا كان كذلك فلا صلاة حتى تميل الشمس، فإذا مالت فالصلاة مكتوبة مشهودة حتى تغرب الشمس، فإذا كان عند غروبها فأمسك عن الصلاة؛ فإنها تغرب أو تغيب في قرن شيطان؛ وإن الكفار يصلون لها))