الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعَد العبَّاسَ ذَوْدًا مِن إبِلٍ فبعَثني إليه فبِتُّ عندَه وكانت ليلةَ مَيْمونةَ بنتِ الحارثِ فنام النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم غيرَ كثيرٍ فتوسَّدْتُ الوِسادةَ الَّتي توسَّدها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ قام صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فتوضَّأ فأسبَغ الوُضوءَ وأقلَّ هِراقةَ الماءِ ثمَّ قام فافتَتَح الصَّلاةَ وقُمْتُ فتوضَّأْتُ فقُمْتُ عن يسارِه فأخلَف بيدِه فأخَذ بأُذُني فأقامني عن يمينِه وكانت مَيْمونةُ حائضًا فقامت فتوضَّأَتْ ثمَّ قعَدَتْ خَلْفَه تذكُرُ اللهَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عتبة بن أبي الحكم إلا أيوب بن سويد
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/186
التخريج : أخرجه الطبراني (11277) (11/ 135)، والمخلص في ((المخلصيات)) (294) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم وضوء - إسباغ الوضوء وضوء - التخفيف في الوضوء صلاة الجماعة والإمامة - الرجل يصلي مع الرجل يكون محاذيا له مناقب وفضائل - عبد الله بن عباس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (7/ 186)
: 7229 - حدثنا محمد بن جابان، ثنا محمد بن أبان البلخي، ثنا أيوب بن سويد الرملي، نا عتبة بن أبي حكيم، عن أبي سفيان طلحة بن نافع، حدثني عبد الله بن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ‌وعد ‌العباس ‌ذودا ‌من ‌إبل، فبعثني إليه، فبت عنده، وكانت ليلة ميمونة بنت الحارث، فنام النبي صلى الله عليه وسلم غير كثير فتوسدت الوسادة التي توسدها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم قام صلى الله عليه وسلم فتوضأ فأسبغ الوضوء، وأقل هراقة الماء، ثم قام فافتتح الصلاة، وقمت فتوضأت، فقمت عن يساره، فأخلف بيده فأخذ بأذني فأقامني عن يمينه، وكانت ميمونة حائضا، فقامت فتوضأت، ثم قعدت خلفه تذكر الله لم يرو هذا الحديث عن عتبة بن أبي حكيم إلا أيوب بن سويد "

 [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 135)
: 11277 - حدثنا جعفر بن محمد الفريابي، ثنا محمد بن سماعة الرملي، ح، وحدثنا محمد بن جابان الجنديسابوري، ثنا محمد بن أبان البلخي، قالا: ثنا أيوب بن سويد الرملي، ثنا عتبة بن أبي حكيم، عن أبي سفيان طلحة بن نافع، حدثني عبد الله بن عباس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ‌وعد ‌العباس ‌ذودا ‌من ‌إبل فبعثني إليه فبت عنده، وكانت ليلة ميمونة بنت الحارث، فقام النبي صلى الله عليه وسلم غير كثير فتوسدت الوسادة التي توسدها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوضأ فأسبغ الوضوء، وأقل هراقة الماء، ثم قام فافتتح الصلاة، وقمت فتوضأت وقمت عن يساره، فأخلف بيده فأخذ بأذني فأقامني عن يمينه وكانت ميمونة حائضا فقامت فتوضأت، ثم قعدت خلفه تذكر الله

المخلصيات (2/ 177)
: 1313- (294) حدثنا يحيى بن محمد: حدثنا عبدالجبار بن العلاء: حدثنا أيوب بن سويد الرملي قال: حدثناه عتبة بن أبي حكيم، عن أبي سفيان طلحة بن نافع قال: حدثني عبدالله بن عباس قال:كان النبي صلى الله عليه وسلم ‌وعد ‌العباس ‌ذودا ‌من ‌إبل، فبعثني إليه فبت عنده، / وكانت ليلة ميمونة بنت الحارث، فنام النبي صلى الله عليه وسلم غير كثير ثم قام، وتوسدت الوسادة التي توسدها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسبغ الوضوء وقل هراقة الماء، وقام فافتتح الصلاة، فقمت فتوضأت وقمت عن يساره، فأخلف بيده فأخذ بأذني فأقامني عن يمينه. وكانت ميمونة حائضا، فقامت فتوضأت ثم قعدت خلفه تذكر الله عز وجل