logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ و سلَّمَ : أيُّ الناسِ أَكْرَمُ ؟ قال : أَكْرَمُهُمْ عندَ اللهِ أَتْقَاهُمْ. قالوا : ليس عن هذا نَسْأَلُكَ، قال : فَأَكْرَمُ الناسِ و في روايةٍ : إنَّهُ الكريمُ ابنُ الكريمِ يُوسُفُ نَبِيُّ اللهِ ابْنُ نبيِّ اللهِ ابنِ نبيِّ اللهِ ابنِ خَلِيلِ اللهِ. قالوا : ليس عن ذلكَ نَسْأَلُكَ، قال : فَعَنْ مَعَادِنِ العَرَبِ تَسْأَلونِي ؟ قالوا : نَعَمْ، قال : فَخِيارُكُمْ في الجاهليةِ خِيارُكُمْ في الإسلامِ إذا فَقِهوا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 96
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (129) واللفظ له، والدارمي (229)، وأبو يعلى (6562) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - يوسف رقائق وزهد - أهل الجاهلية رقائق وزهد - تقوى الله علم - الفقه في الدين مناقب وفضائل - فيمن يرجى خيره وخير الناس وشرارهم
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الأدب المفرد (ص: 58)
129 - حدثنا محمد بن سلام قال: أخبرنا عبدة، عن عبيد الله، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الناس أكرم؟ قال: أكرمهم عند الله أتقاهم ، قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: فأكرم الناس يوسف نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله ، قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: فعن معادن العرب تسألوني؟ قالوا: نعم، قال: فخياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا

سنن الدارمي (1/ 299)
229 - حدثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا يحيى بن سعيد القطان، عن عبيد الله، قال: سمعت سعيد بن أبي سعيد، يحدث عن أبيه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قيل: يا رسول الله، أي الناس أكرم؟ قال: أتقاهم. قالوا: ليس عن هذا نسألك. قال: فيوسف بن يعقوب نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله. قالوا: ليس عن هذا نسألك. قال: فعن معادن العرب تسألوني؟ خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا

مسند أبي يعلى الموصلي (11/ 438)
6562 - حدثنا أبو كريب، حدثنا عبدة، عن عبيد الله بن عمر، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي هريرة، سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الناس أكرم؟ قال: أكرمهم عند الله عز وجل أتقاهم، قالوا: فغير هذا نسألك يا رسول الله، قال: فأكرم الناس يوسف ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله، قالوا: نعم، قال: فإن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا