الموسوعة الحديثية


- قلتُ للنبيِّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - أَفْتِني عن أمر ٍلا أسأل عنه أحدًا بعدك, قال : ( استَفْتِ نفسَك ), قلتُ : كيف لي بذاك ؟ قال : ( تدَعُ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك , وإن أفتاك الْمُفتون ), قلتُ : وكيف لي بذاك ؟ قال : ( تضعُ يدَك على قلبِك, فإنَّ الفؤادَ يَسكُنُ للحلالِ, ولا يَسكنُ للحرامِ ).
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف ويروى نحوه بإسناد ضعيف أيضا
الراوي : أبو ثعلبة الخشني | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم الصفحة أو الرقم : 2/95
التخريج : أخرجه أحمد (17742)، والطبراني (22/ 219) (585) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - البعد عن مواطن الريبة إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام إيمان - طمأنينة القلب رقائق وزهد - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (29/ 278 ط الرسالة)
: 17742 - حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي، قال: حدثنا عبد الله بن العلاء، قال: سمعت مسلم بن مشكم، قال: سمعت الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما يحل لي، ويحرم علي، قال: فصعد النبي صلى الله عليه وسلم وصوب في النظر، فقال: " البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون ". وقال: " لا تقرب لحم الحمار الأهلي، ولا ذا ناب من السباع "

[المعجم الكبير للطبراني] (22/ 219)
: 585 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا زيد بن يحيى بن عبيد، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر، قال: سمعت مسلم بن مشكم، يقول: سمعت أبا ثعلبة الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، ‌أخبرني ‌بما ‌يحل ‌لي ‌وما ‌يحرم ‌علي ‌فصعد ‌في البصر وصوبه، وقال: البر ما سكنت إليه النفس واطمأن إليه القلب والإثم ما لم تسكن إليه النفس ولم يطمئن إليه القلب