الموسوعة الحديثية


- يا فاطمةُ، إني زوجتكِ سيدًا في الدنيا وإنَّهُ في الآخرةِ لمن الصالحينَ؛ إني لما أردتُ أن أُزوجكِ أمر اللهُ جبرائيلَ فصفَّ الملائكةَ، وأمر شجرَ الجنانِ فحملت الحُلِىَّ والحُللَ
خلاصة حكم المحدث : كذب
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/172
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/299)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/419)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/59) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: ملائكة - فضل جبريل مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تزويج النبي بناته مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 299) 1095 - مخلد بن عمرو الحمصي الكلاعي يروي عن عبيد الله بن موسى، روى عنه أهل بلده، يروي عن الثقات ما ليس من حديث الأثبات، لا يجوز الاحتجاج به.روى عن عبيد الله بن موسى، عن سفيان الثوري، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود، قال: أصابت فاطمة صبيحة العرس رعدة، فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم-: "زوجتك سيدا في الدنيا وهو في الآخرة من الصالحين، يا فاطمة إنه لما أردت أن أصلك بعلي أمر الله جبريل فقام في السماء الرابعة وصف الملائكة صفوفا، ثم خطب عليهم فزوجك من علي، ثم أمر الله عز وجل شجر الجنان فحملت الحلي والحلل، ثم أمر فنشر على الملائكة، فمن أخذ يومئذ شيئا أكثر مما أخذ صاحبه أو أحسن افتخر به على صاحبه إلى يوم القيامة" قالت أم سلمة: فلقد كانت فاطمة تفتخر على النساء، لأن أول من خطب عليها جبريل .حدثناه الحسين بن عبد الله القطان بالرقة، قال: حدثنا أبو الحسين بن بسطام الحراني، قال: حدثنا مخلد بن عمرو.

الكامل في الضعفاء (3/ 419)
قال الشيخ وفي كتابي بخطي عن الحسين بن عبد الله القطان ثنا سفيان بن محمد الفزاري المصيصي ثنا عبيد الله بن موسى عن سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال أصابت فاطمة صبيحة العرس رعدة فقال لها النبي صلى الله عليه و سلم إني زوجتك سيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين يا فاطمة إني لما أردت أن أزوجك بعلي أمر جبريل فقام في السماء الرابعة فصف الملائكة صفوفا صفوفا ثم خطب عليهم فزوجك من علي ثم أمر الله شجر الجنان فحملت الحل والحلل ثم أمر بها فنثرت على الملائكة من أخذ منهم يومئذ شيئا أكثر مما أخذ صاحبه أو أحسن افتخر به على صاحبه إلى يوم القيامة قالت أم سلمة فلقد كانت فاطمة تفخر على النساء لأن أول من خطب عليها جبريل قال الشيخ وهذا عن الثوري بهذا الإسناد باطل منكر رواه سفيان بن محمد هذا عن عبيد الله بن موسى عن سفيان وعبيد الله ثقة.... ولسفيان بن محمد غير ما ذكرت من الأحاديث ما لم يتابعه الثاقت عليه وفي أحاديثه موضوعات وسرقات يسرقها من قوم ثقات وفي أسانيد ما يرويه تبديل قوم بدل قوم واتصال الأسانيد وهو بين الضعف

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (5/ 59)
: حدثنا محمد بن عمر بن سالم قال ثنا أحمد بن عمرو بن خالد السلفى - وما سمعته الا منه - قال ثنا أبى قال ثنا عبيد الله بن موسى قال ثنا سفيان الثوري عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله بن مسعود. قال: أصابت فاطمة صبيحة يوم العرس رعدة، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: يا فاطمة زوجتك سيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين، يا فاطمة لما أراد الله تعالى أن أملك بعلي أمر الله جبريل فقام في السماء الرابعة فصف الملائكة صفوفا ثم خطب عليهم فزوجتك من علي، ثم أمر الله شجر الجنان فحملت الحلى والحلل، ثم أمرها فنثرته على الملائكة، فمن أخذ منهم شيئا يومئذ أكثر مما أخذ غيره افتخر به إلى يوم القيامة قالت أم سلمة: لقد كانت فاطمة تفتخر على النساء لأن أول من خطب عليها جبريل عليه السلام. غريب من حديث الثوري عن الأعمش، وعبيد الله بن موسى ومن فوقه أعلام ثقات، والنظر في حال عمرو بن خالد السلفي.