الموسوعة الحديثية


-  كُلُّ كَلامٍ لا يُبدَأُ فيه بالحمدُ للهِ، فهو أجذَمُ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4840
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1894) بلفظ: "أقطع"، وأحمد (8712) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى طب - الجذام أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 409 ط مع عون المعبود)
: ‌4840 - حدثنا أبو توبة قال: زعم الوليد ، عن الأوزاعي ، عن قرة ، عن الزهري ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل كلام لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أجذم قال أبو داود : رواه يونس، وعقيل، وشعيب، وسعيد بن عبد العزيز، عن الزهري، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.

سنن ابن ماجه (1/ 610 ت عبد الباقي)
: ‌1894 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن خلف العسقلاني، قالوا: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل أمر ذي بال، لا يبدأ فيه بالحمد، أقطع

مسند أحمد (14/ 329 ط الرسالة)
: ‌8712 - حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كل كلام أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله، فهو أبتر - أو قال: أقطع - " .