الموسوعة الحديثية


- كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ في رُكُوعِهِ وسُجُودِهِ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي يَتَأَوَّلُ القُرْآنَ .
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 484
التخريج : أخرجه البخاري (817)، ومسلم (484)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النصر أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 163)
817- حدثنا مسدد قال: حدثنا يحيى، عن سفيان قال: حدثني منصور، عن مسلم، عن مسروق، عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي. يتأول القرآن)).

[صحيح مسلم] (1/ 350 )
((217- (‌484) حدثنا زهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم. قال زهير: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي الضحى، عن مسروق، عن عائشة. قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده ((سبحانك اللهم! ربنا وبحمدك. اللهم! اغفر لي)) يتأول القرآن)). 218- (484) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا: حدثنا معاوية عن الأعمش، عن مسلم؛ عن مسروق، عن عائشة؛ قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول، قبل أن يموت ((سبحانك وبحمدك. أستغفرك وأتوب إليك)). قالت قلت: يا رسول الله! ما هذه الكلمات التي أراك أحدثتها تقولها؟ قال ((جعلت لي علامة في أمتي إذا رأيتها قلتها. إذا جاء نصر الله والفتح)) إلى آخر السورة. 219- (484) حدثني محمد بن رافع. حدثنا يحيى بن آدم. حدثنا يحيى بن آدم. حدثنا مفضل عن الأعمش، عن مسلم بن صبيح، عن مسروق، عن عائشة؛ قالت ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم منذ نزل عليه: إذا جاء نصر الله والفتح، يصلي صلاة إلا دعا. أو قال فيها ((سبحانك ربي وبحمدك. اللهم! اغفر لي)). 220- (484) حدثني محمد بن المثنى. حدثني عبد الأعلى. حدثنا داود عن عامر، عن مسروق، عن عائشة؛ قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من قول ((سبحان الله وبحمده أستغفر الله وأتوب إليه)). قالت فقلت: يا رسول الله! أراك تكثر من قول ((سبحان الله وبحمده أستغفر الله وأتوب إليه؟)) فقال ((خبرني ربي أني سأرى علامة في أمتي. فإذا رأيتها أكثرت من قول: سبحان الله وبحمده أستغفر الله وأتوب إليه. فقد رأيتها. إذا جاء نصر الله والفتح. فتح مكة. ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا. فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا)).