الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا نظر وجهِه في المرآةِ قال الحمدُ للهِ اللهمَّ...... الحديث
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 1/113
التخريج : أخرجه ابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (163) واللفظ له، وأبو بكر الأبهري في ((فوائده)) (17) بنحوه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - شكر النعم زينة - اتخاذ المرآة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي أدعية وأذكار - الذكر عند النظر في المرآة بر وصلة - حسن الخلق
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


عمل اليوم والليلة لابن السني (ص: 138)
163 - أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة، حدثنا الحسين بن أبي السري، ثنا محمد بن الفضل، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا نظر وجهه في المرآة قال: الحمد لله، اللهم كما حسنت خلقي فحسن خلقي

فوائد أبي بكر الأبهري (ص: 35)
17- حدثنا محمد بن الحسين الأشناني حدثنا أحمد بن رشد الهلالي قال: حدثنا حماد بن عمرو النصيبي حدثنا السري بن خالد عن جعفر بن محمد , عن أبيه عن جده عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا علي إني أوصيك بأمر فاحفظه فإنك لم تزل بخير ما حفظت وصيتي، يا علي إن للمؤمن ثلاث علامات الصلاة والزكاة والصيام، وإن للمتكلف من الرجال ثلاث علامات يتملق إذا شهد ويغتاب إذا غاب ويشمت بالمصيبة، وإن للمرائي ثلاث علامات ينشط إذا كان عند الناس يكسل إذا كان وحده ويجب أن يحمد في جميع الأمور، وإن للمنافق ثلاث علامات إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان، وإن للكسلان ثلاث علامات يتوانى حتى يفرط , ويفرط حتى يضيع , ويضيع حتى يأثم، وللظالم ثلاث علامات يقهر من دونه بالغلبة ومن فوقه بالمعصية ويقارن الظلمة، وينبغي للعاقل أن لا يكون شاخصا إلا في ثلاث مرمة لمعاش أو خطوة لمعاد أو لذة في غير محرم. يا علي إن من التقى أن لا ترضي أحدا بسخط الله عز وجل ولا تحمدن أحدا على ما آتاك الله ولا تلومن أحدا على ما ما لم يأتك الله عز وجل من فضله، فإن الرزق لا يجره حرص حريص ولا يرده كره كاره، وإن الله عز وجل بحكمه وقضائه جعل الرزق والفرج في اليقين والرضى وجعل الهم والحزن والشك والسخط. يا علي لا فقر أشد من الجهل، ولا مال أعود من العقل، ولا وحدة أوحش من العجب، ولا مصاهرة أوثق من المشاورة، ولا عقل كالتدبير، ولا ورع كالكف، ولا حسب كحسن الخلق، ولا عبادة كالتفكر. يا علي آفة الحديث الكذب، وآفة الشجاعة البغي، وآفة السماحة المن، وآفة الجمال الخيلاء، وآفة الحسب الفخر. يا علي إذا رأيت الهلال فكبر ثلاثا وقل: الحمد لله الذي خلقني وخلقك وقدرك منازل وجعلك آية للعالمين يباهي الله بك الملائكة. يا علي إذا نظرت في المرآة فكبر ثلاثا وقل: اللهم كما حسنت خلقي [[حسن]] خلقي. يا علي إذا هالك أمر فقل: اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد. قلت يا رسول الله {فتلقى آدم من ربه كلمات} الآية ما هذه الكلمات يا رسول الله قال: يا علي أهبط آدم بالهند وأهبط حواء بجدة وأهبط الحية بأصبهان وأهبط إبليس ببيسان، ولم يكن في الجنة شيء أحسن من الحية والطاووس، وكان للحية قوائم كقوائم البعير فدخل إبليس في جوفها فغر آدم وخدعه، فغضب الله عز وجل على الحية فألقى عنها القوائم وقال: جعلت رزقك في التراب وجعلتك تمشين على بطنك، لا رحم الله من رحمك وغضب على الطاووس إذ كان دليلا لإبليس على الشجرة فمسح الله من صورة رجليه، فمكث آدم عليه السلام بالهند مائة سنة لا يرفع رأسه إلى السماء واضعا يده على أم رأسه مائة سنة فبعث الله تعالى جبريل عليه السلام فقال: يا آدم إن الله يقرئك السلام ويقول لك: يا آدم ألم أنفخ فيك من روحي ألم أسجد لك ملائكتي ألم أسكنتك جنتي [[ألم أزوجك]] حواء أمتي فما هذا البكاء؟ قال آدم: يا جبريل ما يمنعني من البكاء وقد أخرجت من جوار ربي عز وجل قال جبريل عليه السلام: يا آدم ادع بهذه الكلمات فإن الله عز وجل قابل توبتك قال آدم: سبحانك لا إله إلا أنت عملت سوءا وظلمت نفسي فاغفرلي.