الموسوعة الحديثية


- اللهمّ إنّي أعوذُ بكَ أن تدعُو عليّ رحمٌ قطعتُها
خلاصة حكم المحدث : [فيه خالد المدائني ، ذكر من جرحه]
الراوي : خارجة بن زيد بن ثابت | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 3/334
التخريج : أخرجه الطبراني (5/131) (4849)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/95)، وأبو الشيخ في ((أخلاق النبي)) (511) واللفظ له، من حديث زيد بن ثابت
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (5/ 131)
: ‌4849 - حدثنا عبد الله بن محمد بن العباس الأصبهاني، ثنا أبو مسعود أحمد بن الفرات الرازي، ثنا أبو الهيثم خالد بن القاسم، ثنا يونس بن يزيد، عن الزهري، عن خارجة بن زيد بن ثابت، عن أبيه، أنه كان يقول حين يضطجع: اللهم إني أسألك غنى الأهل والمولى، وأعوذ بك أن تدعو علي رحم قطعتها.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (7/ 95)
ثنا علي بن إبراهيم بن الهيثم ثنا الحسن بن عرفة حدثني علي بن ثابت الجزري عن الوازع بن نافع عن أبي سلمة عن زيد بن ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال انه كان يقول عند منامه اللهم اني أعوذ بك ان تدعوا علي نفس ظلمتها أو رحم قطعتها وأسألك غنى النفس. وللوازع غير ما ذكرت وقد حدث عنه ثقات الناس وعامة ما يرويه عن شيوخه بالأسانيد التي يرويها غير محفوظة.

[أخلاق النبي - لأبي الشيخ] (3/ 60)
: ‌511 - حدثنا عبدان بن أحمد، نا أحمد بن محمد بن يحيى، نا خالد بن القاسم، أخبرني الليث، حدثني يونس، عن ابن شهاب، عن خارجة بن زيد، أن زيد بن ثابت، كان يقول حين يضطجع، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إنى أعوذ بك أن تدعو علي رحم قطعتها، وأسألك غنى النفس، والموالي، ثم يقول: وضعت جنبي لله، واستغفرت الله لذنبي، رب إن قبضت نفسي فاغفر لها وارحمها، وإن كفتها فاحفظها واسترها، سبحان الله الذي في السماء عرشه، سبحان الذي في القبور قضاؤه، سبحان الذي في جهنم سلطانه، سبحان الذي في الجنة رحمته، سبحانك لا ملجأ منك إلا إليك، أستغفرك وأتوب إليك.