الموسوعة الحديثية


- يؤتَى بالموتِ كبشًا أغبَرَ، فيُوقَفُ بينَ الجنَّةِ والنَّارِ، فيُقالُ: يا أهلَ الجَنَّةِ، فيَشْرَئِبُّون ويَنظُرون، ويُقالُ: يا أهلَ النَّارِ، فيَشرَئِبُّون ويَنظُرون، ويرَون أنْ قد جاء الفرَجُ، فيُذبَحُ، ويُقالُ: خُلودٌ لا موتَ.
خلاصة حكم المحدث : سنده صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج شرح الطحاوية الصفحة أو الرقم : 612
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4327)، وأحمد (9449) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جهنم - صفة عذاب أهل النار آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - اليوم الآخر قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1447 )
4327- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا محمد بن بشر، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يؤتى بالموت يوم القيامة، فيوقف على الصراط، فيقال: يا أهل الجنة فيطلعون خائفين وجلين أن يخرجوا من مكانهم الذي هم فيه، ثم يقال: يا أهل النار فيطلعون مستبشرين فرحين أن يخرجوا من مكانهم الذي هم فيه، فيقال: هل تعرفون هذا؟ قالوا: نعم، هذا الموت، قال: فيؤمر به فيذبح على الصراط، ثم يقال للفريقين كلاهما: خلود فيما تجدون، لا موت فيها أبدا))

[مسند أحمد] (15/ 266 ط الرسالة)
9449- حدثنا غسان بن الربيع الموصلي، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن عاصم ابن بهدلة، عن أبي صالح، عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( يؤتى بالموت كبشا أغثر، فيوقف بين الجنة والنار، فيقال: يا أهل الجنة، فيشرئبون وينظرون، ويقال لأهل النار، فيشرئبون وينظرون، ويرون أن قد جاء الفرج، فيذبح فيقال: خلود لا موت))