الموسوعة الحديثية


- كُنَّا نقولُ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حيٌّ: أفضَلُ أُمَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعدَه أبو بَكرٍ، ثُمَّ عُمَرُ، ثُمَّ عُثمانُ رضِيَ اللهُ عنهم.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4628 التخريج : أخرجه الترمذي (3707) مختصراً باختلاف يسير، وأصله في صحيح البخاري (3698)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 629)
3707- حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي قال: حدثنا العلاء بن عبد الجبار قال: حدثنا الحارث بن عمير، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: (( كنا نقول ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي: أبو بكر وعمر وعثمان)): ((هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه، يستغرب من حديث عبيد الله بن عمر، وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن ابن عمر))

[صحيح البخاري] (5/ 15)
‌3698- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبو عوانة، حدثنا عثمان هو ابن موهب، قال: ((جاء رجل من أهل مصر حج البيت، فرأى قوما جلوسا، فقال: من هؤلاء القوم؟ قال: هؤلاء قريش، قال: فمن الشيخ فيهم؟ قالوا: عبد الله بن عمر، قال: يا ابن عمر، إني سائلك عن شيء فحدثني، هل تعلم أن عثمان فر يوم أحد، قال: نعم، فقال: تعلم أنه تغيب عن بدر ولم يشهد؟ قال: نعم، قال: تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها؟ قال: نعم، قال: الله أكبر. قال ابن عمر: تعال أبين لك، أما فراره يوم أحد، فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له، وأما تغيبه عن بدر فإنه كانت تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت مريضة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لك أجر رجل ممن شهد بدرا وسهمه، وأما تغيبه عن بيعة الرضوان، فلو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان لبعثه مكانه، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان، وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده اليمنى: هذه يد عثمان فضرب بها على يده، فقال: هذه لعثمان فقال له ابن عمر: اذهب بها الآن معك))