الموسوعة الحديثية


- حَديثٌ رَواه شَريكٌ، وزُهَيْرٌ، عن أبي إسحاقَ، عن الضَّحَّاكِ بنِ مُزاحِمٍ، عن ابنِ عبَّاسٍ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أنَّه كانَ يُلَبِّي: لَبَّيْك اللَّهُمَّ لَبَّيْك؟ قالَ أبي: رَواه سُفْيانُ، وأبو الأَحوَصِ، وإسرائيلُ، وغَيْرُهم، ولم يَرفَعوه.
خلاصة حكم المحدث : سُفْيانُ وإسرائيلُ أَتقَنُ، وزُهَيْرٌ مُتقِنٌ، غَيْرَ أنَّه تَأخَّرَ سَماعُه مِن أبي إسْحاقَ.
الراوي : ابن عباس. | المحدث : أبو حاتم الرازي | المصدر : علل ابن أبي حاتم الصفحة أو الرقم : 842
التخريج : أخرجه أحمد (2754)، والبزار (5072)، والحارث كما في ((بغية الباحث)) (362) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: حج - التلبية وصفتها ووقتها حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - مناسك الحج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


علل الحديث لابن أبي حاتم (3/ 255)
842 -وسألت أبي عن حديث ؛ رواه شريك ، وزهير ، عن أبي إسحاق ، عن الضحاك بن مزاحم ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه كان يلبي : لبيك اللهم لبيك. قال أبي : رواه سفيان ، وأبو الأحوص. وإسرائيل ، وغيرهم ، ولم يرفعوه. قلت لأبي : أيهما أصح ؟ قال أبي : سفيان ، وإسرائيل أتقن ، وزهير متقن ، غير أنه تأخر سماعه من أبي إسحاق.

مسند أحمد (4/ 481)
2754 - حدثنا أسود، حدثنا شريك، عن أبي إسحاق، عن الضحاك، عن ابن عباس، قال: كانت تلبية النبي صلى الله عليه وسلم: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك

مسند البزار = البحر الزخار (11/ 280)
5072- حدثنا الحسن بن الصباح والفضل بن سهل، قالا: حدثنا إسحاق بن منصور، قال: حدثنا أبو كدينة، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: كانت تلبية موسى صلى الله عليه وسلم: لبيك عبدك، وابن عبديك وكانت تلبية عيسى صلى الله عليه وسلم: لبيك عبدك، وابن أمتك وكانت تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم: لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلا من هذا الوجه، ولا نعلم روى هذا الحديث، عن عطاء بن السائب إلا أبو كدينة.

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (1/ 443)
362 - حدثنا الحسن بن موسى الأشيب، ثنا زهير، عن أبي إسحاق عن الضحاك قال: كان ابن عباس " إذا لبى قال: لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك قال: وقال ابن عباس: انته إليها فإنها تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم "