الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا نظَرَ إلى البيتِ قالَ : اللَّهمَّ زِد بيتَكَ هذا تعظيمًا وتشريفًا وتَكْريمًا وبرًّا ومَهابةً.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده عاصم بن سليمان الكوزي وهو متروك
الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : الشوكاني | المصدر : تحفة الذاكرين الصفحة أو الرقم : 80
التخريج : أخرجه الطبراني ((3/ 81))(3053) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الدعاء مستقبل القبلة أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه حج - الدعاء عند رؤية البيت حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 173)
3035 - حدثنا محمد بن رزيق بن جامع المصري، ثنا محمد بن هشام السدوسي، ثنا الفضل بن العلاء، حدثني طلحة بن عمرو، عن عبد الله بن عبيد بن عمير، عن أبي الطفيل، عن أبي سريحة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الدابة يكون لها ثلاث خرجات من الدهر: فتخرج خرجة في أقصى اليمن حتى يفشو ذكرها في أهل البادية، ولا يدخل ذكرها القرية، ثم تكمن زمانا طويلا بعد ذلك، ثم تخرج أخرى قريبا من مكة، فيفشو ذكرها في أهل البادية، ويفشو ذكرها بمكة، ثم تكمن زمانا طويلا، ثم بينا الناس يوما بأعظم المساجد على الله حرمة، وخيرها وأكرمها على الله، المسجد الحرام، لم يرعهم إلا ناحية المسجد تربو ما بين الركن والمقام إلى باب بني مخزوم على يمين الخارج من المسجد، فانفض الناس عنها شتى ومعا، وثبت لها عصابة من المسلمين، وعرفوا أنهم لن يعجزوا الله، فخرجت عليهم تنفض عن رأسها التراب، فبدت لهم، فحلت وجوههم حتى تركتها كأنها الكواكب الدرية، ثم ولت في الأرض لا يدركها طالب ولا يعجزها هارب، حتى إن الرجل ليقوم يتعوذ منها بالصلاة، فتأتيه فتقول: أي فلان، الآن تصلي؟ فيقبل عليها بوجهه، فتسمه في وجهه ثم تذهب، ويتحاور الناس في دورهم في أسفارهم، ويشتركون في الأموال، ويعرف الكافر من المؤمن، حتى إن المؤمن ليقول للكافر: يا كافر، اقضني حقي، وحتى إن الكافر يقول: يا مؤمن، اقضني حقي "