الموسوعة الحديثية


- أوصاني خليلي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بخِصالٍ من الخيرِ : أوصاني ألَّا أنظرَ إلى من هو فوقي، وأنظرَ إلى من هو دوني، وأوصاني بحُبِّ المساكينِ, والدُّنوِّ منهم وأوصاني أن أصلَ رحِمي وإن أدبرَتْ
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/143
التخريج : أخرجه أحمد (21415)، وابن حبان (449)، والطبراني (2/156) (1648) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - من يؤمر أن يجالس بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - الوصايا النافعة صدقة - المسكين والفقير
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد - الرسالة (35/ 327)
21415 - حدثنا عفان، حدثنا سلام أبو المنذر، عن محمد بن واسع، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر، قال: أمرني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع: "أمرني بحب المساكين، والدنو منهم، وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني، ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأمرني أن أصل الرحم وإن أدبرت، وأمرني أن لا أسأل أحدا شيئا، وأمرني أن أقول بالحق وإن كان مرا، وأمرني أن لا أخاف في الله لومة لائم، وأمرني أن أكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنهن من كنز تحت العرش "

صحيح ابن حبان - محققا (2/ 194)
449 - أخبرنا الحسن بن إسحاق الأصبهاني بالكرخ قال حدثنا إسماعيل بن يزيد القطان قال حدثنا أبو داود عن الأسود بن شيبان عن محمد بن واسع عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر قال أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بخصال من الخير أوصاني بأن لا أنظر إلى من هو فوقي وأن أنظر إلى من هو دوني وأوصاني بحب المساكين والدنو منهم وأوصاني أن أصل رحمي وإن أدبرت وأوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرا وأوصاني أن أكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله فإنها كنز من كنوز الجنة"

المعجم الكبير (2/ 156)
1648- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، حدثنا محمد بن حرب الواسطي ، حدثنا يحيى بن أبي زكريا الغساني أبو مروان ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن بديل بن ميسرة ، عن عبد الله بن الصامت ، عن أبي ذر رضي الله عنه ، قال : أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أن أصل رحمي ، وإن أدبرت ، وأن أقول الحق ، وإن كان مرا ، وأن لا تأخذني في الله لومة لائم ، وأن أحب المساكين ، وأجالسهم ، وأن أنظر إلى من هو تحتي ، ولا أنظر إلى من هو فوقي ، وأن أكثر من قول لا حول ، ولا قوة إلا بالله.