الموسوعة الحديثية


- دَخَلتُ مع رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على عبدِ اللهِ بنِ أُبَيٍّ في مَرَضِه نَعودُه، فقال له النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: قد كنتُ أنهاكَ عن حُبِّ يهودَ، فقال عبدُ اللهِ: فقد أبغَضَهم أسعدُ بنُ زُرارةَ فمات.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أسامة بن زيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21758
التخريج : أخرجه أبو داود (3094)، وأحمد (21758) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان إيمان - النفاق الولاء والبراء - موالاة غير المسلمين جنائز وموت - عيادة المريض مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 151 ط مع عون المعبود)
‌3094- حدثنا عبد العزيز بن يحيى، نا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عروة، عن أسامة بن زيد، قال: ((خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يعود عبد الله بن أبي في مرضه الذي مات فيه، فلما دخل عليه عرف فيه الموت. قال: قد كنت أنهاك عن حب يهود، قال: فقد أبغضهم أسعد بن زرارة، فمه؟ فلما مات أتاه ابنه فقال: يا نبي الله إن عبد الله بن أبي قد مات فأعطني قميصك أكفنه فيه، فنزع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه فأعطاه إياه)).

[مسند أحمد] (36/ 91 ط الرسالة)
((‌21758- حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا يحيى بن زكريا بن أبي زائدة، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عروة، عن أسامة بن زيد قال: دخلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على عبد الله بن أبي في مرضه نعوده، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( قد كنت أنهاك عن حب يهود)) فقال عبد الله: فقد أبغضهم أسعد بن زرارة، فمات))