الموسوعة الحديثية


- يكونُ في آخِرِ الزَّمانِ قومٌ إخوانُ العلانيةِ أعداءُ السَّريرةِ فقيل يا رسولَ اللهِ وكيفَ يكونُ ذلكَ قال يكونُ برَغْبةِ بعضِهم إلى بعضٍ ولرَهْبةِ بعضِهم مِن بعضٍ
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن معاذ إلا بهذا الإسناد تفرد به أبو بكر بن أبي مريم
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/137
التخريج : أخرجه الدينوري في ((مجالسة)) (3058) والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8628) وأبو نعيم في ((الحلية)) (6/ 102) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات علم - حسن السؤال ونصح العالم فتن - ظهور الرغبة والرهبة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 137)
: 434 - حدثنا أحمد بن خليد قال: نا أبو اليمان قال: نا أبو بكر بن أبي مريم، عن حبيب بن عبيد، عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر الزمان ‌قوم ‌إخوان ‌العلانية، أعداء السريرة . فقيل: يا رسول الله، وكيف يكون ذلك؟ قال: يكون برغبة بعضهم إلى بعض، ولرهبة بعضهم من بعض لا يروى هذا الحديث عن معاذ إلا بهذا الإسناد، تفرد به: أبو بكر بن أبي مريم

المجالسة وجواهر العلم (7/ 157)
: ‌3058 - / 3 م - حدثنا إبراهيم بن دازيل، ثنا أبو اليمان، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن حبيب بن عبيد، عن معاذ بن جبل؛ قال: يكون في آخر الزمان قوم إخوان العلانية أعداء السريرة، برغبة بعضهم من بعض ورهبة بعضهم من بعض

شعب الإيمان (11/ 342 ط الرشد)
: [‌8628] عن أبي عبد الله الحافظ، أن حمزة بن العباس أخبرهم، قال: حدثنا عبد الكريم ابن الهيثم، حدثنا أبو اليمان، حدثنا أبو بكر بن أبي مريم، عن حبيب بن عبيد، عن معاذ بن جبل، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يكون في آخر الزمان قوم إخوان العلانية أعداء السريرة". قيل: يا رسول الله وكيف يكون ذلك؟ قال: "ذلك برغبة بعضهم إلى بعض، ورهبة بعضهم إلى بعض".

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (6/ 102)
: • [حدثنا سليمان بن أحمد ثنا أحمد بن عبد الوهاب ثنا المغيرة ح]. وحدثنا سليمان بن أحمد ثنا أحمد بن خليد ثنا أبو اليمان قالا: ثنا أبو بكر بن أبي مريم عن حبيب بن عبيد عن معاذ بن جبل. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون في آخر الزمان ‌قوم ‌إخوان ‌العلانية أعداء السريرة، فقيل يا رسول الله كيف يكون ذلك؟ قال: ذلك لرغبة بعضهم إلى بعض، ورهبة بعضهم من بعض.