الموسوعة الحديثية


- أحْسَنَتِ الأنصارُ؛ تسمَّوا باسْمي، و لا تَكنَّوا بكُنيتي، أنا القاسِمُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 646
التخريج : أخرجه البخاري (3115)، ومسلم (2133)
التصنيف الموضوعي: أسماء - التسمي باسم النبي أسماء - التكني أسماء - الجمع بين اسم النبي صلى الله عليه وسلم وكنيته أسماء - الأسماء المستحبة مولود - تسمية المولود
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 84)
‌3115- حدثنا محمد بن يوسف: حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن سالم بن أبي الجعد، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: ((ولد لرجل منا غلام فسماه القاسم، فقالت الأنصار: لا نكنيك أبا القاسم ولا ننعمك عينا، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ولد لي غلام، فسميته القاسم، فقالت الأنصار: لا نكنيك أبا القاسم ولا ننعمك عينا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أحسنت الأنصار، سموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي، فإنما أنا قاسم)).

[صحيح مسلم] (3/ 1683 )
((6- (2133) حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار. قالا: حدثنا محمد ابن جعفر. حدثنا شعبة. سمعت قتادة عن سالم، عن جابر بن عبد الله؛أن رجلا من الأنصار ولد له غلام. فأراد أن يسميه محمدا. فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله. فقال (‌أحسنت ‌الأنصار. سموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي))).