الموسوعة الحديثية


- البحرُ هو طَهورٌ ماؤُه حِلٌّ ميْتتُه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن جابر مع ما تكلم فيه من تكلم يكتب حديثه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 7/339
التخريج : أخرجه أبو داود (83)، والترمذي (69)، والنسائي (59)، وابن ماجه (3246)، وأحمد (8720)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/153) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل دواب البحر صيد - صيد البحر وضوء - الوضوء بماء البحر أطعمة - ما يحل من الأطعمة طهارة - ماء البحر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 21)
83- حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة، من آل ابن الأزرق، أن المغيرة بن أبي بردة- وهو من بني عبد الدار- أخبره، أنه سمع أبا هريرة، يقول: سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هو الطهور ماؤه الحل ميتته))

[سنن الترمذي] (1/ 100)
69- حدثنا قتيبة، عن مالك، ح، وحدثنا الأنصاري إسحاق بن موسى، قال: حدثنا معن، قال: حدثنا مالك، عن صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة من آل ابن الأزرق، أن المغيرة بن أبي بردة وهو من بني عبد الدار أخبره، أنه سمع أبا هريرة، يقول: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ من البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هو الطهور ماؤه، الحل ميتته))، وفي الباب عن جابر، والفراسي، هذا حديث حسن صحيح (( وهو قول أكثر الفقهاء من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، منهم: أبو بكر، وعمر، وابن عباس، لم يروا بأسا بماء البحر)) وقد كره بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الوضوء بماء البحر، منهم: ابن عمر، وعبد الله بن عمرو، وقال عبد الله بن عمرو: هو نار

[سنن النسائي] (1/ 50)
59- أخبرنا قتيبة، عن مالك، عن صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة، أن المغيرة بن أبي بردة من بني عبد الدار، أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إنا نركب البحر، ونحمل معنا القليل من الماء، فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ من ماء البحر؟ فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هو الطهور ماؤه، الحل ميتته))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1081)
3246- حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا مالك بن أنس قال: حدثني صفوان بن سليم، عن سعيد بن سلمة، من آل ابن الأزرق أن المغيرة بن أبي بردة، وهو من بني عبد الدار، حدثه أنه، سمع أبا هريرة، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((البحر الطهور ماؤه، الحل ميتته)) قال أبو عبد الله: بلغني عن أبي عبيدة الجواد أنه قال: ((هذا نصف العلم، لأن الدنيا بر وبحر، فقد أفتاك في البحر وبقي البر))

الكامل في ضعفاء الرجال- الفكر (6/ 153)
حدثنا معروف بن أبي بكر الرازي ثنا أبو حاتم الرازي ثنا هشام بن عبيد الله الرازي ثنا محمد بن جابر عن يعقوب بن عطاء عن يحيى بن عباد عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم البحر هو طهور ماؤه حل ميتته ولا أعلم رواه عن محمد بن جابر غير هشام بن عبيد الله... قال الشيخ ولمحمد بن جابر من الحديث غير ما ذكرت وعند إسحاق بن أبي إسرائيل عن محمد بن جابر كتاب أحاديث صالحة وكان إسحاق يفضل محمد بن جابر على جماعة شيوخ هم أفضل منه وأوثق وقد روى عن محمد بن جابر كما ذكرت من الكبار أيوب وابن عون وهشام بن حسان والثوري وشعبة وابن عيينة وغيرهم ممن ذكرتهم ولولا أن محمد بن جابر في ذلك المحل لم يرو عنه هؤلاء الذين هو دونهم وقد خالف في أحاديث ومع ما تكلم فيه من تكلم يكتب حديثه