الموسوعة الحديثية


- طلبَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وضوءًا فقالَ : رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : هل معَ أحدٍ منكُم ماءٌ ؟ فوضعَ يدَهُ في الماءِ ويقولُ : توضَّئوا بسمِ اللَّهِ. فرأيتُ الماءَ يخرجُ من بينِ أصابعِهِ فتَوضَّئوا حتَّى تَوضَّئوا من عندِ آخرِهِم، قيل لأنسٍ : كَم تراهُم ؟ قالَ : نحوًا مِن سبعينَ
خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : عبد الحق الإشبيلي | المصدر : الأحكام الشرعية الصغرى الصفحة أو الرقم : 115
التخريج : أخرجه النسائي (78)، وابن خزيمة (144)، وابن حبان (6544) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي وضوء - التسمية للوضوء وضوء - الوضوء في الأواني والتور وغيرها أدعية وأذكار - الذكر عند الوضوء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (1/ 61)
78- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: أنبأنا عبد الرزاق قال: حدثنا معمر، عن ثابت- وقتادة، عن أنس قال: ((طلب بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وضوءا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل مع أحد منكم ماء؟ فوضع يده في الماء ويقول: توضئوا بسم الله، فرأيت الماء يخرج من بين أصابعه، حتى توضئوا من عند آخرهم، قال ثابت: قلت لأنس: كم تراهم؟ قال: نحوا من سبعين))

صحيح ابن خزيمة (1/ 74)
144- نا محمد بن يحيى، وعبد الرحمن بن بشر بن الحكم قالا: حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن ثابت، وقتادة، عن أنس قال: طلب بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وضوءا فلم يجدوا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((هاهنا ماء))، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم وضع يده في الإناء الذي فيه الماء، ثم قال: ((توضئوا بسم الله))، فرأيت الماء يفور من بين أصابعه، والقوم يتوضئون حتى توضئوا من آخرهم قال ثابت: فقلت لأنس: كم تراهم كانوا؟ قال: ((نحوا من سبعين))

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (14/ 482)
6544- أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال أخبرنا معمر، عن ثابت، وقتادة، عن أنس، قال: طلب بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وضوءا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هل مع أحد منكم ماء؟))، فوضع يده في الماء، ثم قال: ((توضئوا باسم الله))، فرأيت الماء يجري من بين أصابعه صلى الله عليه وسلم، فتوضئوا حتى توضئوا من عند آخرهم. قال ثابت لأنس: كم تراهم؟ قال: نحوا من سبعين