الموسوعة الحديثية


- جالَسْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أكثرَ مِن مئةِ مرَّةٍ فكان أصحابُه يتناشَدونَ الشِّعرَ ويتذاكَرونَ أشياءَ مِن أمرِ الجاهليَّةِ وهو ساكتٌ وربَّما تبسَّم معهم صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : جابر بن سمرة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5781
التخريج : أخرجه مسلم (670)، وأحمد (20844)، وأبو عوانة (10259) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم شعر - استماع النبي للشعر وإنشاده في المسجد شعر - الرخصة في الشعر ما لم يكن شركا أو هجاء مسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (13/ 96)
5781 - أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي عون، قال: حدثنا علي بن حجر السعدي، قال: حدثنا شريك، عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة، قال: جالست رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من مائة مرة، فكان أصحابه يتناشدون الشعر ويتذاكرون أشياء من أمر الجاهلية وهو ساكت، وربما تبسم معهم صلى الله عليه وسلم

[صحيح مسلم] (1/ 463)
286 - (670) حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس، حدثنا زهير، حدثنا سماك، ح وحدثنا يحيى بن يحيى، واللفظ له، قال: أخبرنا أبو خيثمة، عن سماك بن حرب، قال: قلت لجابر بن سمرة: أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم كثيرا، كان لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح، أو الغداة، حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس قام، وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية، فيضحكون ويتبسم

[مسند أحمد] مخرجا (34/ 431)
20844 - حدثنا أبو كامل، وأبو النضر، قالا: حدثنا زهير، حدثنا سماك بن حرب، قال: سألت جابر بن سمرة، أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: " نعم كثيرا، كان لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت قام، وكان يطيل، قال أبو النضر: كثير، الصمات، فيتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية، فيضحكون، ويتبسم "

مستخرج أبي عوانة (18/ 195)
10259 - حدثنا الصغاني، حدثنا يحيى بن أبي بكير، حدثنا زهير، حدثنا سماك، قال: قلت لجابر بن سمرة: أكنت تجالس النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم كثيرا، كان لا يقوم من مقامه الذي يصلي فيه حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت قام، وكان يطيل الصمت، فيتحدثون ويأخذون في أمر الجاهلية، فيضحكون ويتبسم.