الموسوعة الحديثية


- إنَّما أذنَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ لسودةَ في الإفاضةِ قبلَ الصُّبحِ، مِن جمعٍ لأنَّها كانتِ امرأةً ثبِطةً
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3037
التخريج : أخرجه النسائي (3037)، وأحمد (24015) واللفظ لهما، ومسلم (1290) بنحوه
التصنيف الموضوعي: حج - الإفاضة حج - الدفع من مزدلفة رقائق وزهد - التيسير حج - التخفيف والتيسير في أمور الحج
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (5/ 262)
: 3037 - أخبرنا يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا هشيم قال: أنبأنا منصور، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن القاسم، عن عائشة قالت: إنما أذن النبي صلى الله عليه وسلم لسودة ‌في ‌الإفاضة ‌قبل ‌الصبح ‌من ‌جمع لأنها كانت امرأة ثبطة.

[مسند أحمد] (40/ 15 ط الرسالة)
: 24015 - حدثنا هشيم، قال: أخبرنا منصور، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة، قالت: إنما أذن رسول الله صلى الله عليه وسلم لسودة بنت زمعة ‌في ‌الإفاضة ‌قبل ‌الصبح ‌من ‌جمع، لأنها كانت امرأة ثبطة.

[صحيح مسلم] (2/ 939 )
: 293 - (1290) وحدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب. حدثنا أفلح (يعني ابن حميد) عن القاسم، عن عائشة؛ أنها قالت: استأذنت سودة رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة. تدفع قبله. وقبل حطمة الناس. وكانت امرأة ثبطة. (يقول القاسم: والثبطة الثقيلة) قال: فأذن لها. فخرجت قبل دفعه وحبسنا حتى أصبحنا فدفعنا بدفعه. ولأن أكون استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما استأذنته سودة، فأكون أدفع بإذنه، أحب إلي من مفروح به.