الموسوعة الحديثية


- إنَّ أحَدَكم لن يموتَ حتَّى يستوفيَ رِزْقَه فلا تستبطِئوا الرِّزقَ واتَّقوا اللهَ وأجمِلوا في الطَّلبِ خُذوا ما حَلَّ ودعُوا ما حرُم
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي الزبير إلا بن جريج ولا يروي عن جابر إلا بهذا الإسناد
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/268
التخريج : أخرجه ابن ماجة (2144)، والحاكم (2135)، وابن عبد البر في ((التمهيد)) (24/ 434) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - تقوى الله قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... رقائق وزهد - التسهيل في أمور الدنيا
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (3/ 268)
3109 - حدثنا بكر قال: نا عبد الرحمن بن أبي جعفر الدمياطي قال: نا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أحدكم لن يموت حتى يستوفي رزقه، فلا تستبطئوا الرزق، واتقوا الله وأجملوا في الطلب، خذوا ما حل ودعوا ما حرم لم يرو هذا الحديث عن أبي الزبير إلا ابن جريج، ولا يروى عن جابر إلا بهذا الإسناد

[سنن ابن ماجه] (2/ 725)
2144 - حدثنا محمد بن المصفى الحمصي قال: حدثنا الوليد بن مسلم، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيها الناس اتقوا الله وأجملوا في الطلب، فإن نفسا لن تموت حتى تستوفي رزقها وإن أبطأ عنها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، خذوا ما حل، ودعوا ما حرم

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 5)
2135 - أخبرناه أحمد بن جعفر القطيعي، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، حدثنا محمد بن بكر، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أحدكم لن يموت حتى يستكمل رزقه، فلا تستبطئوا الرزق، واتقوا الله أيها الناس، وأجملوا في الطلب، خذوا ما حل ودعوا ما حرم وأيضا له شاهد عن ابن مسعود بزيادات ألفاظ

التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (24/ 434)
فحدثنا قاسم بن محمد حدثنا خالد ابن سعد حدثنا محمد بن فطيس حدثنا عبيد بن عبد الرحمن بدمياط حدثني أبي حدثنا عبد المجيد بن أبي رواد عن ابن جريج عن أبي الزبير عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أحدكم لن يموت حتى يستوفي رزقه فاتقوا الله وأجملوا في الطلب خذوا ما حل ودعوا ما حرم.