الموسوعة الحديثية


- ألا هل مُشمِّرٌ للجنَّةِ فإنَّ الجنَّةَ لا خطرَ لها هي وربِّ الكعبةِ نورٌ يتلألأُ وريحانةٌ تهتزُّ وقصرٌ مَشيدٌ، ونهرٌ مُطَّرِدٌ، وثمرةٌ نَضيجةٌ، وزوجةٌ حسناءُ جميلةٌ، وحُلَلٌ كثيرةٌ، ومقامٌ في أبدٍ في دارٍ سليمةٍ وفاكهةٌ وخُضْرةٌ وحبِرةٌ ونِعمةٌ في مَحِلَّةٍ عاليةٍ بَهيَّةٍ، قالوا : نعم يا رسولَ اللهِ نحن المُشمِّرون لها، قال : قولوا إن شاء اللهُ، فقال القومُ : إن شاء اللهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الضحاك المغافري هو في عداد المجهولين [وفيه] سليمان بن موسى الأشدق
الراوي : أسامة بن زيد | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/373
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4332)، وابن حبان (16/ 389)، والبزار (2591). مع اختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - طعام أهل الجنة وشرابهم جنة - قصور الجنة جنة - نساء الجنة جنة - أنهار الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1448 )
4332- حدثنا العباس بن عثمان الدمشقي قال: حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا محمد بن مهاجر الأنصاري قال: حدثني الضحاك المعافري، عن سليمان بن موسى، عن كريب، مولى ابن عباس، قال: حدثني أسامة بن زيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم لأصحابه: ((ألا مشمر للجنة؟ فإن الجنة لا خطر لها، هي ورب الكعبة نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، ونهر مطرد، وفاكهة كثيرة نضيجة، وزوجة حسناء جميلة، وحلل كثيرة في مقام أبدا، في حبرة ونضرة، في دار عالية سليمة بهية)) قالوا: نحن المشمرون لها، يا رسول الله قال: ((قولوا إن شاء الله))، ثم ذكر الجهاد وحض عليه

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (16/ 389)
7381- أخبرنا الحسن بن سفيان الشيباني وابن قتيبة قالا: حدثنا عباس بن عثمان البجلي قال: حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا محمد بن مهاجر الأنصاري قال: حدثني الضحاك المعافري عن سليمان بن موسى عن كريب مولى ابن عباس عن أسامة بن زيد قال: قال النبي صلى الله عليه وسلمذات يوم لأصحابه: ((ألا هل مشمر للجنة فإن الجنة لا خطر لها هي ورب الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتز وقصر مشيد ونهر مطرد وفاكهة كثيرة نضيجة وزوجة حسناء جميلة وحلل كثيرة في مقام أبدا في حبرة ونضرة في دار عالية سليمة بهية))، قالوا: نحن المشمرون لها يا رسول الله قال: ((قولوا: إن شاء الله))، ثم ذكر الجهاد وحض عليه

[مسند البزار - البحر الزخار] (7/ 43)
‌2591- وأخبرنا أحمد بن الفرج الحمصي، قال: أخبرنا عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي، قال: أخبرنا محمد بن المهاجر، عن الضحاك المعافري، عن سليمان بن موسى، قال: حدثني كريب أنه: سمع أسامة بن زيد رضي الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ألا مشمر للجنة؟ فإن الجنة لا خطر لها، هي ورب الكعبة نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، ونهر عطر، وثمرة نضجة، وزوجة حسناء جميلة، وحلل كثيرة، في مقام أبدي في دار سليمة، وفاكهة، وخضرة، وجرة، ونعمة في محلة عالية، بهية))، قالوا: نعم، يا رسول الله، نحن المشمرون لها، قال: (( قولوا: إن شاء الله))، قال القوم: إن شاء الله، وهذا الحديث لا نعلم رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا أسامة، ولا نعلم له طريقا عن أسامة إلا هذا الطريق، ولا نعلم رواه عن الضحاك المعافري، إلا هذا الرجل محمد بن مهاجر