الموسوعة الحديثية


- البيتُ الحرامُ قِبلتُكم أحياءً وأمواتًا.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : [عمير بن قتادة] | المحدث : ابن عثيمين | المصدر : الشرح الممتع الصفحة أو الرقم : 5/250
التخريج : أخرجه أبو داود(2875 )،والحاكم في ((المستدرك)) (197 )، والبيهقي((السنن الكبرى)) (6723 )
التصنيف الموضوعي: مساجد ومواضع الصلاة - فضل الصلاة في المسجد الحرام حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 129)
2875- حدثنا إبراهيم بن يعقوب الجوزجإني قال ثنا معاذ بن هانىء قال ثنا حرب بن شداد قال ثنا يحيى بن أبي كثير عن عبد الحميد بن سنان عن عبيد بن عمير عن أبيه أنه حدثه وكانت له صحبة- : أن رجلا سأله فقال يارسول الله ما الكبائر؟ فقال (( هنض تسع)) فذكر معناه زاد (( وعقوق الوالدين المسلمين واستحلال البيت الحرام قبلتكم أحياء وأمواتا))

المستدرك- المنهاج القويم (1/ 293)
197- حدثنا أبو بكر أحمد بن كامل القاضي إملاء، ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد، ثنا معاذ بن هانئ، ثنا حرب بن شداد، ثنا يحيى بن أبي كثير، عن عبد الحميد بن سنان، عن عبيد بن عمير، عن أبيه، أنه حدثه- وكانت له صحبة- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حجة الوداع: ((ألا إن أولياء الله المصلون، من يقم الصلوات الخمس التي كتبن عليه، ويصوم رمضان، ويحتسب صومه، يرى أنه عليه حق، ويعطي زكاة ماله يحتسبها، ويجتنب الكبائر التى نهى الله عنها)). ثم إن رجلا سأله، فقال: يا رسول الله، ما الكبائر؟ فقال: ((هو تسع: الشرك بالله، وقت نفس مؤمن بغير حق، وفرار يوم الزحف، وأكل مال اليتيم، وأكل الربا، وقذف المحصنة، وعقوق الوالدين المسلمين، واستحلال البيت الحرام قبلتكم أحياء وأمواتا)). ثم قال: ((لا يموت رجل لم يعمل هؤلاء الكبائر، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة إلا كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في دار أبوابها مصاريع من ذهب)). قد احتجا برواة هذا الحديث غير عبد الحميد بن سنان، فأما عمير بن قتادة فإنه صحابي، وابنه عبيد متفق على إخراجه والاحتجاج به

[السنن الكبرى- البيهقي] (3/ 573 ط العلمية)
((‌6723- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو بكر أحمد بن كامل القاضي إملاء ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي، ثنا معاذ بن هانئ، ثنا حرب بن شداد، ثنا يحيى بن أبي كثير، عن عبد الحميد بن سنان، عن عبيد بن عمير، عن أبيه أنه حدثه، وكانت له صحبة:: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حجة الوداع: (( ألا إن أولياء الله المصلون، من يقم الصلوات الخمس التي كتبن عليه، ويصوم رمضان يحتسب صومه، يرى أنه عليه حق، ويعطي زكاة ماله يحتسبها، ويجتنب الكبائر التي نهى الله عنها))، ثم إن رجلا سأله، فقال: يا رسول الله، ما الكبائر؟ فقال: (( هن تسع: الشرك إشراك بالله، وقتل نفس مؤمن بغير حق، وفرار يوم الزحف، وأكل مال اليتيم، وأكل الربا، وقذف المحصنة، وعقوق الوالدين المسلمين، واستحلال البيت الحرام قبلتكم أحياء وأمواتا)) ثم قال: (( لا يموت رجل لم يعمل هؤلاء الكبائر، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، إلا كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في دار أبوابها مصاريع من ذهب)). سقط من كتابي أو من كتاب شيخي (( السحر))