الموسوعة الحديثية


- يا أبا ذَرٍّ، كيف أنتَ عندَ وُلاةٍ يَستَأثِرونَ عليكَ بهذا الفَيْءِ؟ قال: والذي بعَثَكَ بالحقِّ، أضَعُ سَيْفي على عاتِقي، فأضرِبُ به حتى ألْحَقَكَ، قال: أفلا أدُلُّكَ على ما هو خَيرٌ لكَ من ذلك؟ تَصبِرُ حتى تَلْقاني.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21559
التخريج : أخرجه أبو داود (4759)، وعبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (21559) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به سؤال - فضل التعفف والتصبر مناقب وفضائل - أبو ذر الغفاري أشراط الساعة - موقف المؤمن من الفتن قبل الساعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 241)
4759- حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا زهير، حدثنا مطرف بن طريف، عن أبي الجهم، عن خالد بن وهبان، عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كيف أنتم وأئمة من بعدي يستأثرون بهذا الفيء؟)) قلت: إذن والذي بعثك بالحق أضع سيفي على عاتقي ثم أضرب به حتى ألقاك، أو ألحقك، قال: ((أولا أدلك على خير من ذلك تصبر حتى تلقاني)).

[مسند أحمد] (35/ 443 ط الرسالة)
(( 21559- حدثنا عبد الله، حدثنا أبو جعفر أحمد بن محمد بن أيوب، حدثنا أبو بكر- يعني ابن عياش- عن مطرف، عن أبي الجهم، عن خالد بن وهبان، عن أبي ذر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يا أبا ذر، كيف أنت عند ولاة يستأثرون عليك بهذا الفيء؟!)) قال: والذي بعثك بالحق، أضع سيفي على عاتقي، فأضرب به حتى ألحقك. قال: (( أفلا أدلك على ما هو خير لك من ذلك؟ تصبر حتى تلقاني)).