الموسوعة الحديثية


- قالت عائشةُ : ذُكرَ الطاعونُ فذكرَت أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قال : وَخزٌ يصيبُ أمَّتي مِن أعدائِهم مِن الجنِّ، مَن أقامَ علَيه كانَ مُرابطًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون الصفحة أو الرقم : 59
التخريج : أخرجه أبو يعلى (4664)، واللفظ له، والطبراني في الأوسط (5531)، بلفظ مقارب، والبخاري (3473)، وأحمد (24358)، بمعناه.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - ما تحصل به الشهادة جنائز وموت - فضل من مات بالطاعون طب - الطاعون جنائز وموت - أنواع من القتل شهادة جنائز وموت - موت الطاعون شهادة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (8/ 125 ت حسين أسد)
: 4664 - حدثنا عبد الأعلى، حدثنا معتمر بن سليمان قال: سمعت ليثا يحدث عن صاحب له، عن عطاء قال: قالت عائشة: " ذكر الطاعون فذكرت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌وخزة ‌تصيب أمتي من أعدائهم من الجن: غدة كغدة الإبل. من أقام عليه كان مرابطا، ومن أصيب به كان شهيدا، ومن فر منه كالفار من الزحف "

[المعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 353)
: 5531 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال: ثنا منجاب بن الحارث قال: نا علي بن مسهر، عن يوسف بن ميمون، عن عطاء، عن ابن عمر، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الطاعون شهادة لأمتي، ‌ووخز ‌أعدائكم ‌من ‌الجن، يخرج في آباط الرجال ومراقها، الفار منه كالفار من الزحف، والصابر عليه كالمجاهد في سبيل الله لا يروى هذا الحديث عن ابن عمر، عن عائشة إلا بهذا الإسناد، تفرد به: يوسف بن ميمون "

[صحيح البخاري] (4/ 463)
: [3473] حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا داود بن أبي الفرات، حدثنا عبد الله بن بريدة، عن يحيى بن يعمر، عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الطاعون، فأخبرني ‌أنه "‌عذاب ‌يبعثه ‌الله ‌على ‌من ‌يشاء، وأن الله جعله رحمة للمؤمنين، ليس من أحد يقع الطاعون فيمكثفي بلده صابرا محتسبا، يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر شهيد"

[مسند أحمد] (40/ 417 ط الرسالة)
: 24358 - حدثنا يونس بن محمد، قال: حدثنا داود - يعني ابن أبي الفرات - عن عبد الله بن بريدة، عن يحيى بن يعمر، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أنها أخبرته: أنها سألت نبي الله صلى الله عليه وسلم عن الطاعون، فأخبرها نبي الله صلى الله عليه وسلم: " أنه كان ‌عذابا ‌يبعثه ‌الله عز وجل ‌على ‌من ‌يشاء، فجعله الله عز وجل رحمة للمؤمنين، فليس من عبد يقع الطاعون فيمكث في بلده صابرا محتسبا يعلم أنه لم يصبه إلا ما كتب الله عز وجل له إلا كان له مثل أجر الشهيد "