الموسوعة الحديثية


- أنَّهم وفدوا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالوا : يا رسولَ اللهِ ما تعهدُ إلينا ؟ قال : لا تَمنعوا الماعونَ، قالوا : يا رسولَ اللهِ وما الماعونُ ؟ قال : في الحَجَرِ وفي الحديدةِ وفي الماءِ، قالوا : فأيُّ الحديدةِ ؟ قال : قُدُورُكُمُ النحاسُ وحديدُ الفأسِ الذي تمتهنونَ بهِ، قالوا : وما الحَجَرُ ؟ قال : قُدُورُكُمُ الحجارةُ
خلاصة حكم المحدث : غريب جداً ورفعه منكر وفي إسناده من لا يعرف
توضيح حكم المحدث : ضعيف بهذا السياق
الراوي : قرة بن دعموص النميري | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 8/518
التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (19503) بلفظه، وابن شبة في ((تاريخ المدينة)) (2/ 597) مطولا بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: بيوع - العارية بيوع - ما لا يجوز منعه تفسير آيات - سورة الماعون آداب عامة - شراكة الناس في المنافع العامة مثل الماء والنار والملح ونحو ذلك صدقة - الماعون
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تفسير ابن كثير - ط أولاد الشيخ] (14/ 474)
: وروى[[ابن أبي حاتم]] ها هنا حديثا غريبا عجيبا في إسناده ومتنه، فقال: حدثنا أبي وأبو زرعة؛ قالا: حدثنا قيس بن حفص الدارمي، حدثنا دلهم بن دهثم العجلي، حدثنا عائذ بن ربيعة النميري، حدثني قرة بن دعموص النميري؛ أنهم وفدوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله، ما تعهد إلينا؟ قال: "لا تمنعوا الماعون". قالوا: يا رسول الله؛ وما الماعون؛ قال: "في الحجر، وفي الحديدة، وفي الماء". قالوا: فأي الحديدة؟ قال: "قدوركم النحاس، وحديد الفأس الذي تمتهنون به". قالوا: وما الحجر؟ قال: "قدوركم الحجارة". غريب جدا، ورفعه منكر، وفي إسناده من لا يعرف، والله أعلم.

[تفسير ابن أبي حاتم] (10/ 3469)
: 19503 - حدثنا أبي وأبو زرعة قالا: حدثنا قيس بن حفص الراعي، حدثنا دلهم بن دهثم العجلي، حدثنا [[عائذ]] بن ربيعة النميري[[حدثني قرة بن دعموص النميري]] أنهم وفدوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا رسول الله ما تعهد إلينا؟ قال (لا تمنعون) وقال: يا رسول الله وما الماعون؟ قال ‌في ‌الحجر ‌وفي ‌الحديدة ‌وفي ‌الماء . قالوا فأي الحديدة؟ قال قدوركم النحاس وحديد الفأس الذي تمتهون به قالوا وما الحجر؟ قال قدوركم الحجارة

[تاريخ المدينة لابن شبة] (2/ 597)
: حدثنا يحيى بن بسطام قال، حدثني دلهم بن دهثم. قال، حدثني عائد بن ربيعة قال حدثني ‌قرة ‌بن ‌دعموص النميري: أنهم وفدوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنه أمرهم أن يصوموا رمضان؛ فإن فيه ليلة خير من ألف شهر، قالوا: يا رسول الله في أي ليلة نبتغيها؟ قال: في الليالي البيض، قال: ولا تمنعون الماعون، قالوا: يا رسول الله وما الماعون؟ قال: في الحجر والحديد وفي الماء، قالوا: وأي الحديد؟ قال قدر النحاس وحديد الناس الذي يمتهنونه، قال: فما الحجر؟ قال قدركم الحجارة.