الموسوعة الحديثية


- لا تقومُ الساعةُ حتى تطلعَ الشمسُ من مغربِها فإذا طلعتْ ورآها الناسُ آمَنوا كلُّهم أجمعونَ فيومئذٍ لا ينفَعُ نفسًا إيمانُها
خلاصة حكم المحدث : عطاء عن إبراهيم مرسل ومن طريق آخر [ فيه ] زهير بن محمد رواه عنه أهل الشام ، والمعنى أن أهل الشام رووا عنه منكرات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 5/2631
التخريج : أخرجه الطبري في ((التفسير)) (12/259) واللفظ له، وأخرجه البخاري (4635)، ومسلم (157) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - طلوع الشمس من مغربها تفسير آيات - سورة الأنعام إيمان - الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان
|أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (12/ 259)
14225- حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج، عن صالح مولى التوأمة، عن أبي هريرة، أنه سمعه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا كلهم أجمعون، فيومئذ ((لا ينفع نفسا إيمانها))، الآية.

[صحيح البخاري] (6/ 58)
4635- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد الواحد، حدثنا عمارة، حدثنا أبو زرعة، حدثنا أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا رآها الناس آمن من عليها، فذاك حين: {لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل})).

[صحيح مسلم] (1/ 137 )
((248- (157) حدثنا يحيى بن أيوب، وقتيبة بن سعيد، وعلي بن حجر. قالوا: حدثنا إسماعيل (يعنون ابن جعفر)، عن العلاء (وهو ابن عبد الرحمن)، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:((لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها. فإذا طلعت من مغربها آمن الناس كلهم أجمعون. {فيومئذ لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا))}. [6/الأنعام/ الآية 158]))