الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أتى بني حارثةَ, فرأى زرعًا في أرضِ ظهيرٍ، فقالَ : ما أحسنَ زرعَ ظهيرٍ ! قيل : ليسَ لظهيرٍ، قالَ : أليسَت أرضُ ظهيرٍ ؟ ! قالوا : بلى، ولكنَّهُ زرعُ فلانٍ، قالَ : فخذوا زرعَكم، وردُّوا عليهِ النَّفقةَ...
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح رجاله ثقات
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : الألباني | المصدر : التعليقات الرضية الصفحة أو الرقم : 493/2
التخريج : أخرجه أبو داود (3399)، والبيهقي (11859)، وابن أبي شيبة في ((المسند)) (81) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم مزارعة - الزرع للزارع مزارعة - ما يكره من المزارعة مساقاة - المساقاة والمعاملة بجزء من الثمر والزرع
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 260)
: 3399 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا يحيى، حدثنا أبو جعفر الخطمي، قال: بعثني عمي أنا وغلاما له إلى سعيد بن المسيب، قال: فقلنا له شيء بلغنا عنك في المزارعة؟، قال: كان ابن عمر، لا يرى ‌بها ‌بأسا ‌حتى ‌بلغه ‌عن ‌رافع بن خديج، حديث فأتاه فأخبره ‌رافع، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بني حارثة فرأى زرعا في أرض ظهير، فقال: ما أحسن زرع ظهير، قالوا: ليس لظهير، قال: أليس أرض ظهير؟، قالوا: بلى، ولكنه زرع فلان، قال: فخذوا زرعكم وردوا عليه النفقة، قال ‌رافع: فأخذنا زرعنا ورددنا إليه النفقة، قال سعيد: أفقر أخاك أو أكره بالدراهم

السنن الكبير للبيهقي (12/ 181 ت التركي)
: 11859 - أخبرنا أبو على الروذبارى، أخبرنا أبو بكر ابن داسة، أخبرنا أبو داود، حدثنا محمد بن بشار، حدثنا يحيى، حدثنا أبو جعفر الخطمي قال: بعثنى عمى أنا وغلاما له إلى سعيد بن المسيب. قال: فقلنا له: شئ بلغنا عنك في المزارعة. قال: كان ابن عمر لا يرى ‌بها ‌بأسا ‌حتى ‌بلغه ‌عن ‌رافع بن خديج في حديث، فأتاه فأخبره ‌رافع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بنى حارثة فرأى زرعا في أرض ظهير. فقال: "ما أحسن زرع ظهير! ". فقالوا: ليس لظهير. قال: "أليس أرض ظهير؟ ". قالوا: بلى ولكنه زرع فلان. قال: "فخذوا زرعكم وردوا عليه النفقة". قال ‌رافع: فأخذنا زرعنا ورددنا إليه النفقة. قال سعيد: أفقر أخاك أو أكره بالدراهم.

سنن أبي داود (3/ 260)
: 3399 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا يحيى، حدثنا أبو جعفر الخطمي، قال: بعثني عمي أنا وغلاما له إلى سعيد بن المسيب، قال: فقلنا له شيء بلغنا عنك في المزارعة؟، قال: كان ابن عمر، لا يرى ‌بها ‌بأسا ‌حتى ‌بلغه ‌عن ‌رافع بن خديج، حديث فأتاه فأخبره ‌رافع، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بني حارثة فرأى زرعا في أرض ظهير، فقال: ما أحسن زرع ظهير، قالوا: ليس لظهير، قال: أليس أرض ظهير؟، قالوا: بلى، ولكنه زرع فلان، قال: فخذوا زرعكم وردوا عليه النفقة، قال ‌رافع: فأخذنا زرعنا ورددنا إليه النفقة، قال سعيد: أفقر أخاك أو أكره بالدراهم