الموسوعة الحديثية


- ما أحسنَ مِن مسلِمٍ ولا كافرٍ إلَّا أثابهُ اللهُ. قُلنا : يا رسولَ اللهِ ! ما إثابةُ اللهِ الكافرَ ؟ فقال : إن كان وصلَ رحمًا ، أو تصدَّق بصدَقةٍ، أو عمل حسنةً؛ أثابه اللهُ المالَ والولدَ والصِّحةَ وأشباهَ ذلكَ. قُلنا : فما في الآخرةِ ؟ قال : عذابًا دونَ العذَابِ. وقرأ : أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4983
التخريج : أخرجه البزار (1454)، والحاكم (3001)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (15) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - فضل صلة الرحم تفسير آيات - سورة غافر رقائق وزهد - التقرب إلى الله تعالى بالصدقة ونوافل الخير رقائق وزهد - ما جاء في المحسنين صدقة - فضل الصدقة والحث عليها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (4/ 284)
: 1454 - وحدثنا زيد بن أخزم الطائي، قال: نا عمر بن مدرك، قال: نا عتبة بن يقظان، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أحسن من محسن مسلم، ولا كافر إلا أثيب ، قلنا: يا رسول الله هذا إثابة المؤمن قد عرفناها، فما إثابة الكافر؟، قال: إذا تصدق بصدقة أو وصل رحما أو عمل حسنة أثابه الله، وإثابته المال والولد في الدنيا، وعذابا دون العذاب ، يعني في الآخرة، وقرأ {أدخلوا آل فرعون أشد العذاب} وهذا الحديث لا نعلم رواه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا عبد الله بن مسعود، ولا نعلم له إسنادا عن عبد الله إلا هذا الإسناد

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 278)
: 3001 - حدثنا أبو بكر محمد بن داود الزاهد، وحدثنا علي بن الحسين بن الجنيد، ثنا زيد بن أخزم الطائي، ثنا عامر بن مدرك الحارثي، ثنا عتبة بن يقظان، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن ابن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أحسن محسن من مسلم، ولا كافر إلا أثابه الله قال: فقلنا: يا رسول الله، ما إثابة الله الكافر؟ قال: إن كان قد وصل رحما، أو تصدق بصدقة أو عمل حسنة أثابه الله المال والولد والصحة وأشباه ذلك قال: فقلنا: ما إثابته في الآخرة؟ فقال: عذابا دون العذاب قال: وقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {أدخلوا آل فرعون أشد العذاب} [[ . هكذا قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم مقطوعة الألف هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه

البعث والنشور للبيهقي ت حيدر (ص62)
: ‌15 - حدثنا الإمام أبو الطيب سهل بن محمد بن سليمان، أنبأ أبو عبد الله محمد بن يزيد الجوهري، ثنا زكريا بن يحيى البزاز، ثنا زيد بن أخزم الطائي، ح وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو بكر، محمد بن داود الزاهد، ثنا علي بن الحسين بن الجنيد، ثنا زيد بن أخزم الطائي، ثنا عامر بن مدرك الحارثي، ثنا عتبة بن يقظان، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أحسن محسن من مسلم ولا كافر إلا أثابه الله عز وجل قال: فقلنا: يا رسول الله ما إثابة الله للكافر؟ قال: إن كان قد وصل رحما أو تصدق بصدقة أو عمل حسنة أثابه الله المال والولد والصحة وأشباه ذلك ، قال: فقلنا: وما إثابته في الآخرة؟ فقال: عذابا دون العقاب قال: وقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم {أدخلوا آل فرعون أشد العذاب } زاد ابن الجنيد هكذا قرأه رسول الله صلى الله عليه وسلم مقطوعة الألف. وروي عن عروة بن الزبير بإسناد صحيح ما يؤكد هذه الطريقة