الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا سجَد في الصَّلاةِ المكتوبةِ قال: ( اللَّهمَّ لك سجَدْتُ وبك آمَنْتُ ولك أسلَمْتُ أنتَ ربِّي سجَد وجهي للَّذي خلَقه وشقَّ سمْعَه وبصَرَه تبارَك اللهُ أحسنُ الخالقينَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1978
التخريج : أخرجه أبو عوانة (1651)، واللفظ له، ومسلم (771)، وأبو داود (760)، باختلاف يسير، وزيادة في أوله.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة السجود صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (5/ 315)
: 1978 - أخبرنا محمد بن المنذر بن سعيد قال: حدثنا يوسف بن سعيد بن مسلم1 قال: حدثنا حجاج بن محمد عن بن جريح قال أخبرني موسى بن عقبة عن عبد الله بن الفضل عن عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد في الصلاة المكتوبة قال: "اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت أنت ربي سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين".

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (4/ 343)
1651 - ز- حدثنا يوسف بن سعيد بن مسلم، نا حجاج، عن ابن جريج، أخبرني موسى بن عقبة، عن عبد الله بن الفضل، عن عبد الرحمن بن هرمز، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبى طالب -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان إذا ابتدأ الصلاة المكتوبة قال: "وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا، وما أنا من المشركين [إن] صلاتي ونسكي، ومحياي، ومماتي، لله رب العالمين لا شريك له، وبذلك أمرت، وأنا من المسلمين، اللهم لك الحمد لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي، لا يغفر الذنوب إلا أنت، اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها إنه لا يصرف سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك، والخير بيديك، والمهدي من هديت، وأنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك". وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا سجد في الصلاة المكتوبة قال: "اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت، أنت ربي، سجد وجهي للذي خلقه، وشق سمعه، وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين"، وكان إذا ركع قال: "اللهم لك ركعت وبك آمنت، ولك أسلمت، أنت ربي، سجد لك سمعي، وبصري، ومخي، وعظامي، وما استقلت به قدمي لله رب العالمين". وكان إذا رفع رأسه من الركوع في الصلاة المكتوبة، قال: "اللهم ربنا لك الحمد ملء السموات، وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد".

[صحيح مسلم] (1/ 534)
201 - (771) حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، حدثنا يوسف الماجشون، حدثني أبي، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه كان إذا قام إلى الصلاة، قال: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي، ونسكي، ومحياي، ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت أنت ربي، وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعا، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك والخير كله في يديك، والشر ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك، وإذا ركع، قال: اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، خشع لك سمعي، وبصري، ومخي، وعظمي، وعصبي، وإذا رفع، قال: اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات، وملء الأرض، وملء ما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد، وإذا سجد، قال: اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه، وصوره، وشق سمعه وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين، ثم يكون من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت.

سنن أبي داود ط الفكر (1/ 260)
760 - حدثنا عبيد الله بن معاذ ثنا أبي ثنا عبد العزيز بن أبي سلمة عن عمه الماجشون بن أبي سلمة عن عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا قام إلى الصلاة كبر ثم قال " وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين . اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت أنت ربي وأنا عبدك ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا [ إنه ] لا يغفر الذنوب إلا أنت واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدني لأحسنها إلا أنت واصرف عني سيئها لا يصرف [ عني ] سيئها إلا أنت لبيك وسعديك والخير كله في يديك [ والشر ليس إليك ] أنا بك وإليك تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك " وإذا ركع قال " اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظامي وعصبي " وإذا رفع قال " سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ملء السموات والأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شىء بعد " وإذا سجد قال اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت سجد وجهي للذي خلقه وصوره فأحسن صورته وشق سمعه وبصره وتبارك الله أحسن الخالقين " وإذا سلم من الصلاة قال " اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم والمؤخر لا إله إلا أنت " .