الموسوعة الحديثية


- ما صعد النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ المنبرَ قط إلا قال : عثمانُ في الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : غير صحيح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 1/599
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/258) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3502) مختصرا، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (8/152) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم مناقب وفضائل - العشرة المبشرون بالجنة مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المجروحين لابن حبان ت زايد] (1/ 258)
: وروى عن الأوزاعي عن عطاء عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم ما صعد المنبر فنزل حتى قال ‌عثمان ‌في ‌الجنة أخبرناه ابن قتيبة، قال: حدثنا محمد بن الوليد المخرمي، قال: حدثنا حفص بن عمر الحبطي.

[المعجم الأوسط للطبراني] (4/ 18)
: ‌3502 - حدثنا حباب بن صالح الواسطي قال: نا محمد بن حرب النشائي قال: نا إسماعيل بن يحيى بن عبيد الله التيمي، عن ابن جريج، عن عطاء، عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: عثمان في الجنة لم يرو هذا الحديث عن ابن جريح، إلا إسماعيل بن يحيى التيمي "

تاريخ بغداد (8/ 152 ط العلمية)
: أخبرني أبو الحسن محمد بن أحمد بن رزق، حدثنا أبو الفضل جعفر بن محمد ابن بنت حاتم بن ميمون المعدل، حدثنا أبو عبد الرحمن أحمد بن حماد بن سفيان القرشي، حدثني محمد بن عبد الله بن نعمة الهاشمي، حدثنا حماد بن المبارك، حدثنا عبد الله بن ميمون. وأخبرني أبو القاسم الأزهري وعبد الملك بن عمر الرزاز. قالا: حدثنا علي بن عمر الدارقطني، حدثنا أبو العباس محمد بن أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزاز والحسن بن رشيق- بمصر- قالا: حدثنا الحسين بن حميد بن موسى العكي، حدثنا حماد بن المبارك البغدادي، حدثنا عبد الله بن ميمون البغدادي قال: حدثنا إسماعيل ابن أمية عن ابن جريج عن عطاء عن جابر قال: ‌ما ‌صعد النبي صلى الله عليه وسلم المنبر قط، إلا قال:عثمان في الجنة.لم يقل ابن رزق: قط.قال الدارقطني: كذا قال حماد بن المبارك عن عبد الله بن ميمون عن إسماعيل بن أمية عن ابن جريج، وهذا الحديث إنما يعرف من رواية إسماعيل بن يحيى بن عبيد الله التيمي عن ابن جريج، والله أعلم.