الموسوعة الحديثية


- أرسلَ إليَّ زوجي بِطلاقي، فشددتُ عليَّ ثيابي ! ثمَّ أتيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ : كَم طلَّقَكِ ؟ فقلتُ : ثلاثًا قالَ : ليسَ لَكِ نفقةٌ واعتدِّي في بيتِ ابنِ عمِّكِ ابنِ أمِّ مَكْتومٍ فإنَّهُ ضريرُ البصرِ تُلقينَ ثيابَكِ عندَهُ، فإذا انقَضت عدَّتُكِ فآذِنيني -مُختَصرٌ -
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3418
التخريج : أخرجه النسائي (3418) واللفظ له، وأخرجه مسلم (1480) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: طلاق - طلاق الثلاث طلاق - عدة الطلاق طلاق - نفقة المطلقة عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (6/ 150)
: ‌3418 - أخبرنا عبيد الله بن سعيد قال: حدثنا عبد الرحمن ، عن سفيان ، عن أبي بكر - وهو ابن أبي الجهم - قال: سمعت فاطمة بنت قيس تقول: أرسل إلي زوجي بطلاقي فشددت علي ثيابي، ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: كم طلقك؟ فقلت: ثلاثا، قال: ليس لك نفقة، واعتدي في بيت ابن عمك ابن أم مكتوم، فإنه ضرير البصر، تلقين ثيابك عنده، فإذا انقضت عدتك فآذنيني. مختصر.

صحيح مسلم (2/ 1119 ت عبد الباقي)
: 48 - (1480) وحدثني إسحاق بن منصور. حدثنا عبد الرحمن عن سفيان،، عن أبي بكر بن أبي الجهم. قال: سمعت فاطمة بنت قيس تقول: أرسل إلي زوجي، أبو عمرو بن حفص بن المغيرة، عياش بن أبي ربيعة بطلاقي. وأرسل معه بخمسة آصع تمر، وخمسة آصع شعير. فقلت: أمالى نفقة إلا هذا؟ ولا أعتد في منزلكم؟ قال: لا. قالت: فشددت علي ثيابي. وأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال "كم طلقك؟ " قلت: ثلاثا. قال:"صدق. ليس لك نفقة. اعتدي في بيت ‌ابن ‌عمك ‌ابن ‌أم ‌مكتوم. فإنه ضرير البصر. تلقي ثوبك عنده. فإذا انقضت عدتك فآذنيني" قالت: فخطبنني خطاب. منهم معاوية وأبو الجهم. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن معاوية ترب خفيف الحال. وأبو الجهم منه شدة على النساء. (أو يضرب النساء، أو نحو هذا) ولكن عليك بأسامة بن زيد ".

صحيح مسلم (2/ 1120 ت عبد الباقي)
: 49 - (1480) وحدثني إسحاق بن منصور. أخبرنا أبو عاصم. حدثنا سفيان الثوري. حدثني أبو بكر بن أبي الجهم. قال: دخلت أنا وأبو سلمة بن عبد الرحمن على فاطمة بنت قيس. فسألناها فقالت: كنت عند أبي عمرو بن حفص بن المغيرة. فخرج في غزوة نجران. وساق الحديث بنحو حديث ابن مهدي وزاد: قالت: فتزوجته فشرفني الله بأبي زيد. وكرمني الله بأبي زيد.

صحيح مسلم (2/ 1120 ت عبد الباقي)
: 49 - (1480) وحدثني إسحاق بن منصور. أخبرنا أبو عاصم. حدثنا سفيان الثوري. حدثني أبو بكر بن أبي الجهم. قال: دخلت أنا وأبو سلمة بن عبد الرحمن على فاطمة بنت قيس. فسألناها فقالت: كنت عند أبي عمرو بن حفص بن المغيرة. فخرج في غزوة نجران. وساق الحديث بنحو حديث ابن مهدي وزاد: قالت: فتزوجته فشرفني الله بأبي زيد. وكرمني الله بأبي زيد.

صحيح مسلم (2/ 1120 ت عبد الباقي)
: 50 - (1480) وحدثنا عبيد الله بن معاذ العنبري. حدثنا أبي. حدثنا شعبة. حدثني أبو بكر. قال: دخلت أنا وأبو سلمة على فاطمة بنت قيس، زمن ابن الزبير. فحدثتنا؛ أن زوجها طلقها طلاقا باتا. بنحو حديث سفيان.