الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ صلَّى اللَّه عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ قالَ لأبي بَكْرٍ : أعطاكَ اللَّهُ الرِّضوانَ الأَكْبر فقالَ بعضُ القومِ: يا رسولَ اللَّهِ، ما الرِّضوانُ الأَكْبرُ ؟ فقالَ: يتجلَّى اللَّهُ في الآخرةِ لعبادِهِ المؤمنينَ عامَّةً ويتجلَّى لأبي بَكْرٍ خاصَّةً.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده كذاب
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 330
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/12) واللفظ له مطولاً، وأخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/41) مختصراً باختلاف يسير، والحاكم (4463) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم مناقب وفضائل - العشرة المبشرون بالجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


حلية الأولياء (5/ 12)
حدثنا أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن ومحمد بن عمر بن سلم قالا حدثنا يوسف بن الحكم حدثنا محمد بن خالد الختلى حدثنا كثير بن هشام حدثنا جعفر بن برقان عن محمد بن سوقة عن محمد بن المنكدر عن جابر قال جاء وفد عبدالقيس الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه بعضهم بكلام وألغز فيه فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم الى أبي بكر فقال يا أبا بكر سمعت ما قالوا قال نعم يا رسول الله وفهمته قال فأجبهم يا أبا بكر فأجابهم بجواب وأجاد الجواب فقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر أعطاك الله الرضوان الأكبر فقال له بعض القوم يا رسول الله وما الرضوان الأكبر قال يتجلى الله عز وجل في الآخرة لعباده المؤمنين عامة ويتجلى لأبي بكر خاصة.هذا حديث ثابت رواته أعلام تفرد به الختلي عن كثير.

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 41) روى عن يحيى بن سعيد الاموى عن ابن أبي ذئب عن محمد بن المنكدر عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " إن الله ليتجلي للمؤمنين عامة ويتجلي لابي بكر خاصة " .أخبرناه محمد بن المسيب قال : حدثنا علي بن عبدة قال : حدثنا يحيى ابن سعيد الاموى .

[المستدرك على الصحيحين] (3/ 83)
: ‌4463 - أخبرنا أحمد بن كامل القاضي، ثنا يوسف بن محمد، رئيس الخياط، ثنا محمد بن خالد الحبلي، ثنا كثير بن هشام الكلابي، ثنا جعفر بن برقان، عن محمد بن سوقة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه وفد عبد القيس فتكلم بعضهم بكلام لغا في الكلام، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أبي بكر، وقال: يا أبا بكر، سمعت ما قالوا؟ قال: نعم يا رسول الله، وفهمته، قال: فأجبهم قال: فأجابهم أبو بكر رضي الله عنه بجواب وأجاد الجواب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا بكر، أعطاك الله الرضوان الأكبر فقال له بعض القوم: وما الرضوان الأكبر يا رسول الله؟ قال: يتجلى الله لعباده في الآخرة عامة، ويتجلى لأبي بكر خاصة