الموسوعة الحديثية


- النَّاسُ ثلاثُ طبقاتٍ [يعني حديث: أنَّ النَّاسَ يُحشَرونَ ثلاثةَ أفواجٍ فوجٌ راكبينَ طاعِمينَ كاسينَ وفوجٌ تسحبُهمُ الملائكةُ على وجوهِهِم وتحشرُهمُ النَّارُ وفوجٌ يمشونَ ويسعونَ يُلقي اللَّهُ الآفةَ على الظَّهرِ فلا يبقى حتَّى إنَّ الرَّجلَ تكونُ لهُ الحديقةُ يعطيها بذاتِ القتَبِ لا يقدرُ عليها]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : العراقي | المصدر : التقييد والإيضاح الصفحة أو الرقم : 79
التخريج : أخرجه النسائي (2086)، وأحمد (21456)، وابن أبي شيبة (34396)، والبزار (3891) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر آداب الكلام - الصمت وقلة الكلام آداب المجلس - الذكر في المجلس آداب المجلس - أنواع المجالس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (4/ 116)
: 2086 - أخبرنا عمرو بن علي قال: حدثنا يحيى ، عن الوليد بن جميع قال: حدثنا أبو الطفيل ، عن حذيفة بن أسيد ، عن أبي ‌ذر قال: إن الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم حدثني: أن الناس ‌يحشرون ‌ثلاثة ‌أفواج: فوج راكبين طاعمين كاسين، وفوج تسحبهم الملائكة على وجوههم وتحشرهم النار، وفوج يمشون ويسعون يلقي الله الآفة على الظهر فلا يبقى، حتى أن الرجل لتكون له الحديقة يعطيها بذات القتب لا يقدر عليها.

مسند أحمد (35/ 360 ط الرسالة)
: 21456 - حدثنا يزيد، أخبرنا الوليد بن جميع القرشي، حدثنا أبو الطفيل عامر بن واثلة، عن حذيفة بن أسيد قال: قام أبو ‌ذر، فقال: يا بني غفار، قولوا: ولا تختلفوا، فإن الصادق المصدوق حدثني: " أن الناس ‌يحشرون على ‌ثلاثة ‌أفواج: فوج راكبين طاعمين كاسين، وفوج يمشون ويسعون، وفوج تسحبهم الملائكة على وجوههم وتحشرهم إلى النار " فقال قائل منهم: هذان قد عرفناهما، فما بال الذين يمشون ويسعون؟ قال: " يلقي الله الآفة على الظهر حتى لا يبقى ظهر، حتى إن الرجل ليكون له الحديقة المعجبة، فيعطيها بالشارف ذات القتب، فلا يقدر عليها "

مصنف ابن أبي شيبة (7/ 86 ت الحوت)
: 34396 - يزيد بن هارون، قال أخبرنا الوليد بن جميع، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد، قال: قال أبو ‌ذر: أيها الناس ، قولوا ولا تختلفوا فإن الصادق المصدوق حدثني أن الناس ‌يحشرون يوم القيامة على ‌ثلاثة ‌أفواج: فوج طاعمون كاسون راكبون ، وفوج يمشون ويسعون ، وفوج تسحبهم الملائكة على وجوههم ، قال: قلنا: أما هذان فقد عرفناهما ، فما الذين يمشون ويسعون؟ قال: يلقي الله الآفة على الظهر حتى لا يبقى ظهر حتى إن الرجل ليعطى الحديقة المعجبة بالشارف ذات القتب فما يجدها

[مسند البزار = البحر الزخار] (9/ 336)
: 3891 - حدثنا يوسف بن موسى، وإبراهيم بن هانئ، قالا: نا عبيد الله بن موسى، قال: نا الوليد بن جميع، عن عامر بن واثلة وهو أبو الطفيل أن أبا سريحة، أخبره أن أبا ‌ذر وقف على مجلس بني غفار، فقال: يا بني غفار، قولوا ولا تحلفوا ثلاثا أن الصادق المصدق حدثني " أن الناس ‌يحشرون ‌ثلاثة ‌أفواج: فوج طاعمين كاسين، وفوج يمشون ويسعون، وفوج يحشرهم النار وتسحبهم الملائكة على وجوههم، فقال قائل: هؤلاء قد عرفناهم وهؤلاء قد عرفناهم. فما بال الذين يمشون ويسعون؟ قال: يلقي الله الآفة على الظهر حتى أن الرجل ذا الحديقة ليعط بها بالشارف، أحسب قال: فلا يعطي أو فلا يقدر عليه " هذا الكلام لا نعلمه يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، ولا نعلم روى حذيفة بن أسيد، عن أبي ‌ذر إلا هذا الحديث