الموسوعة الحديثية


- قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ للعبَّاسِ بنِ عبدِ المطَّلبِ ودخلَ عليْهم فقالَ السَّلامُ عليْكُم قالوا وعليْكَ السَّلامُ ورحمةُ اللَّهِ وبرَكاتُهُ قالَ كيفَ أصبحتُم قالوا بِخيرٍ نحمدُ اللَّهَ فَكيفَ أصبحتَ بأبينا وأمِّنا يا رسولَ اللَّهِ قالَ أصبحتُ بخيرٍ أحمدُ اللَّهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : مالك بن ربيعة أبو أسيد الساعدي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 747
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3711)، والآجري في ((الشريعة)) (1735)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/ 71) بزيادة في آخره.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - قول كيف أصبحت آداب السلام - كيفية السلام أدعية وأذكار - التفدية أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء مناقب وفضائل - العباس بن عبد المطلب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1222 )
: 3711 - حدثنا أبو إسحاق الهروي إبراهيم بن عبد الله بن حاتم قال: حدثنا عبد الله بن عثمان بن إسحاق بن سعد بن أبي وقاص قال: حدثني جدي أبو أمي مالك بن حمزة بن أبي أسيد الساعدي، عن أبيه، عن جده أبي أسيد الساعدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب، ودخل عليهم فقال: السلام عليكم ، قالوا: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، قال: كيف أصبحتم؟ قالوا: بخير نحمد الله، فكيف ‌أصبحت ‌بأبينا وأمنا يا رسول الله؟ قال: أصبحت بخير، أحمد الله

الشريعة للآجري (5/ 2254)
: 1735 - وحدثنا أبو الحسن علي بن إسحاق بن زاطيا قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الله الهروي قال: حدثنا عبد الله بن عثمان بن سعد بن أبي وقاص قال: حدثني أبو أمي مالك بن حمزة بن أبي أسيد الساعدي ، عن أبيه ، عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب رضي الله عنه: يا أبا الفضل لا ترم من منزلك أنت وبنوك حتى آتيكم ، فإن لي فيكم حاجة . قال: فانتظروه حتى جاء بعد ما أضحى فدخل عليهم فقال: السلام عليكم قالوا: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته قال: كيف أصبحتم قالوا: بخير نحمد الله. فكيف ‌أصبحت ‌بأبينا وأمنا يا رسول الله؟ قال: أصبحت بخير أحمد الله فقال: تقاربوا تقاربوا يزحف بعضكم إلى بعض . حتى إذا أمكنوه ، اشتمل عليهم بملائته ثم قال: يا رب ، هذا عمي وصنو أبي وهؤلاء أهل بيتي فاسترهم من النار كستري إياهم بملائتي هذه قال: فأمنت أسكفة الباب ، وحوائط البيت ، آمين آمين آمين

دلائل النبوة للبيهقي (6/ 71)
: وأنبأنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني، أنبأنا أبو قتيبة مسلم ابن الفضل البغدادي بمكة، حدثنا خلف بن عمرو العكبري، حدثنا إبراهيم بن عبد الله الهروي، حدثنا عبد الله بن عثمان بن إسحاق بن سعد بن أبي وقاص، قال حدثني أبو أمي مالك بن حمزة بن أبي أسيد الساعدي، عن أبيه، عن جده أبي أسيد الساعدي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب: يا أبا الفضل لا ترم منزلك غدا أنت وبنوك حتى آتيكم فإن لي فيكم حاجة، فانتظروه حتى جاء بعد ما أضحى، فدخل عليهم فقال: السلام عليكم، قالوا: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. قال: كيف أصبحتم؟ قالوا: أصبحنا بخير نحمد الله، فكيف ‌أصبحت ‌بأبينا وأمنا أنت يا رسول الله؟ قال: أصبحت بخير أحمد الله، فقال: تقاربوا، تقاربوا، تقاربوا، يزحف بعضكم إلى بعض حتى إذا أمكنوه اشتمل عليهم بملاءته، وقال: يا رب هذا عمي وصفو أبي، وهؤلاء أهل بيتي فاسترهم من النار كستري إياهم بملاءتي هذه قال: فأمنت أسكفة الباب وحوائط البيت، فقالت: آمين آمين آمين