الموسوعة الحديثية


- كانَ عِرقُ الكُلْيةِ وَهيَ الخاصرةُ تأخذُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ شَهرًا ما يستطيعُ أن يخرُجَ إلى النَّاسِ ولقد رأيتُه يَكربُ حتَّى آخذَ بيدِه فأتفلُ فيها بالقرآنِ ثمَّ أَكبُّها على وجهِه ألتمسُ بذلِك برَكةَ القرآنِ وبرَكةَ يدِه فأقولُ يا رسولَ اللَّهِ إنَّكَ مجابُ الدَّعوةِ فادعُ اللَّهَ يفرَّجَ عنكَ ما أنتَ فيهِ فيقولُ يا عائشةُ أنا أشدُّ النَّاسِ بلاءً
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن إسحاق وهو مدلس وبقية رجاله ثقات‏‏
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/295
التخريج : أخرجه أبو يعلى (4769)، واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أشد الناس بلاء طب - الرقية طب - النفث في الرقية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (8/ 207 ت حسين أسد)
: 4769 - حدثنا عقبة بن مكرم، حدثنا يونس، حدثنا محمد بن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير، عن عروة، عن عائشة قالت: كان عرق الكلية - وهي الخاصرة - تأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا ما يستطيع أن يخرج إلى الناس، ولقد رأيته يكرب حتى آخذ بيده فأتفل فيها بالقرآن، ثم أكبها على وجهه ألتمس بذلك بركة القرآن وبركة يده، فأقول: يا رسول الله إنك مجاب الدعوة فادع الله يفرج عنك ما أنت فيه. فيقول: ‌يا ‌عائشة ‌أنا ‌أشد ‌الناس ‌بلاء