الموسوعة الحديثية


- كُنَّا عَشِيَّةَ عَرَفةَ ببطنِ عُرَنةَ نتخوَّفُ أنْ يَخطَفَنا الجِنُّ، فقال لنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أَجيزوا إليهم، فإنَّهم إنْ أسلَموا إخوانُكم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، مسلسل بالضعفاء والمجاهيل، ومتنه منكر
الراوي : عمرو بن معدي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 1200
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (1200) بلفظه، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (2282)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (5068) والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (6/ 209) جميعا بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - الجن والشياطين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (3/ 233)
: 1200 - فوجدنا أبا أمية قد حدثنا قال: حدثنا محمد بن زياد بن زبار الكلبي، قال: حدثنا شرقي بن قطامي، عن أبي طلق العائذي، عن شراحيل بن القعقاع، قال: سمعت عمرو بن معدي، يقول: كنا عشية عرفة ببطن عرنة ‌نتخوف ‌أن ‌يخطفنا ‌الجن، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أجيزوا إليهم فإنهم إن أسلموا إخوانكم " قال أبو جعفر: هكذا حدثناه أبو أمية: " فإنهم إن أسلموا إخوانكم " .

المعجم الأوسط للطبراني (2/ 379)
: 2282 - حدثنا أحمد بن محمد بن عباد الجوهري البغدادي قال: نا محمد بن زياد بن زبار الكلبي قال: نا شرقي بن القطامي قال: سمعت أبا طلق العائذي يحدث، عن شراحيل بن القعقاع، عن عمرو بن معدي كرب الزبيدي قال: لقد رأيتنا من قرب ونحن إذا حججنا قلنا: لبيك تعظيما إليك عذرا هذي زبيدا قد أتتك قصرا يقطعن خبتا وجبالا وعرا قد خلفوا الأنداد خلوا صفرا ولقد رأيتنا وقوفا ببطن محسر، نخاف أن تتخطفنا ‌الجن، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ارتفعوا ‌عن ‌بطن ‌عرنة، فإنهم إخوانكم إذ أسلموا ، وعلمنا التلبية: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك لم يرو هذا الحديث عن شرقي بن القطامي إلا محمد بن زياد بن زبار الكلبي "

معرفة الصحابة لأبي نعيم (4/ 2017)
: 5068 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا علي بن المبارك، ثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني أبي، عن عمرو بن شمر، عن أبي طوق، عن شرحبيل بن القعقاع، قال: سمعت عمرو بن معدي كرب يقول: الحمد لله إن كنا منذ قريب إذا حججنا نقول: لبيك تعظيما إليك عذرا … هذي زبيد قد أتتك قصرا تقطع خبتا وجبالا وعرا … تعدوا بها مضمرات شزرا قد تركوا الأوثان خلوا صفرا ونحن اليوم نقول كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك، وكنا نمنع الناس يقفون بعرفات في الجاهلية، فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نختزل بينهم وبين بطن عرنة، فإنما كان من فوقهم ببطن محسر عشية عرفة فرقا أن يخطفهم الجن، وقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما هم إخوانكم إذا أسلموا حدث به يعقوب بن كاسب، عن إسماعيل بن أبي أويس .

تاريخ بغداد (6/ 209 ت بشار)
: أخبرنا محمد بن عبد الله بن شهريار، قال: أخبرنا سليمان بن أحمد الطبراني، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عباد الجوهري البغدادي، قال: حدثنا محمد بن زياد بن زبار الكلبي، قال: حدثنا شرقي بن القطامي، قال: سمعت أبا طلق العائذي يحدث عن شراحيل بن القعقاع، عن عمرو بن معدي كرب الزبيدي، قال: لقد رأيتنا من قرب ونحن إذا حججنا قلنا : لبيك تعظيما إليك عذرا هذي زبيد قد أتتك قسرا يقطعن خبتا وجبالا وعرا قد خلفوا الأنداد خلوا صفرا ولقد رأيتنا وقوفا ببطن محسر نخاف أن تتخطفنا الجن، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارتفعوا عن بطن عرنة، فإنهم إخوانكم إذ أسلموا، وعلمنا التلبية: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك. قال سليمان: لم يروه عن شرقي إلا محمد بن زياد.