الموسوعة الحديثية


- حضرَ ملكُ الموتِ عليهِ السَّلامُ رجلًا يموتُ فلم يجَدْ فيه خيرًا، وشقَّ عَن قلبِه فلم يجد فيه شيئًا، ثمَّ فَكَّ عن لِحيتِه فوجدَ طرفَ لسانِه لاصقًا بحنكِه يقولُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فغفرَ اللهُ له بكلِمةِ الإخلاصِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2590
التخريج : أخرجه أبو حاتم الرازي في ((الزهد)) (15)، وابن أبي الدنيا في ((المحتضرين)) (9)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1015) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الشهادتين استغفار - أسباب المغفرة أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله ملائكة - أعمال الملائكة إحسان - غفران الله للذنوب والآثام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لأبي حاتم (ص39)
: 15 - حدثنا أبو حاتم قال: حدثنا الأويسي، قال: حدثنا ابن أبي الزناد، عن موسى بن عقبة، عن رجل من ولد عبادة بن الصامت، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "‌‌ حضر ملك الموت رجلا يموت، فشق أعضاءه فلم يجده عمل خيرا، ثم شق قلبه فلم يجد فيه خيرا، ثم فك لحييه فوجد طرف لسانه لاصقا بحنكه، يقول: لا إله إلا الله. قال صلى الله عليه وسلم: فغفر له بكلمة الإخلاص

المحتضرين لابن أبي الدنيا (ص22)
: 9 - حدثنا عبد الله قال: حدثنا محمد بن الصباح قال: حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن موسى بن عقبة، عن رجل من آل عمارة قال: أخبرني أبو هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " حضر ملك الموت رجلا يموت، فنظر في قلبه فلم يجد فيه شيئا، ففك لحييه، فوجد طرف لسانه لاصقا بحنكه يقول: لا إله إلا الله، فغفر له بكلمة الإخلاص "

شعب الإيمان (2/ 9 ت زغلول)
: 1015 - أخبرنا أبو نصر بن قتادة، أنا أبو العباس محمد بن إسحاق بن أيوب الصبغي، ثنا الحسن بن علي بن زياد، ثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسى، ثنا ابن أبي الزناد، أخبرني موسى بن عقبة، عن رجل من ولد عبادة بن الصامت، عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: حضر ملك الموت رجلا بموت فشق أعضاءه فلم يجده عمل خيرا ثم شق قلبه فلم يجد فيه خيرا ثم فك عن لحييه فوجد طرف لسانه لا صقا بحنكه يقول لا إله إلا الله قال النبي صلى الله عليه وسلم: فغفر له بكلمة الإخلاص. قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أمر الله عز وجل بعبد إلى النار فلما وقف على شفتها التفت فقال: أما والله يا رب إن كان ظني بك لحسن فقال الله عز وجل: ردوه فأنا عند ظن عبدى بي.