الموسوعة الحديثية


- قيل: يا رسولَ اللهِ مَن في الجنَّةِ؟ قال: النبيُّ في الجنَّةِ والشهيدُ في الجنَّةِ والمولودُ في الجنَّةِ [والمؤودةُ في الجنَّةِ]
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير محمد بن معاوية بن مالج وهو ثقة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن الوزير اليماني | المصدر : العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 7/246
التخريج : أخرجه البزار (5129) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8612)، وأبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (1098) وفيه زيادة.
التصنيف الموضوعي: إيمان - كل مولود يولد على الفطرة جنائز وموت - الوأد جنائز وموت - فضل موت الشهادة مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (11/ 320)
5129- حدثنا محمد بن معاوية البغدادي، قال: حدثنا خلف بن خليفة، عن أبي هاشم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: من في الجنة؟ قال: النبي في الجنة، والشهيد في الجنة، والمولود في الجنة، والموؤدة في الجنة. وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ، عن ابن عباس إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، وقد روي هذا الكلام عن النبي من وجوه.

شعب الإيمان (11/ 332)
8612 - أخبرنا الحاكم أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ، قال: أنا أبو علي الحسين بن علي الحافظ، قراءة عليه، قال: أنا الفضل بن محمد بن عبد الله بن الحارث بن سليمان الأنطاكي، قال: نا عيسى بن سليمان الحجازي، قال: نا خلف بن خليفة، عن أبان المكتب، عن أبي هاشم الرماني، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة؟، النبي في الجنة، والصديق في الجنة، والشهيد في الجنة، والمولود في الجنة، والرجل يزور أخاه في ناحية من نواحي المصر لا يزوره إلا لله في الجنة ". قال أبو علي: " رواه غيره عن خلف بن خليفة، ولم يذكر أبان المكتب، إن كان حفظه فهو غريب جدا ".

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (2/ 790)
1098 - حدثنا ابن شاكر، قال: ثنا سريج يعني ابن يونس، ثنا خلف بن خليفة، عن أبي هاشم الرماني، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة: النبي في الجنة، والصديق في الجنة، والشهيد في الجنة، والمولود في الجنة، ورجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله عز وجل ".