الموسوعة الحديثية


- إنَّ الرَّجُلَ لَيَتَّكئُ في الجَنَّةِ سَبعينَ سَنَةً قبْلَ أنْ يَتَحوَّلَ، ثُمَّ تَأْتيهِ امرَأتُه، فتَضرِبُ على مَنكِبَيهِ، فيَنظُرُ وَجْهَه في خَدِّها أصْفى من المِرآةِ، وإنَّ أدْنى لُؤلُؤَةٍ عليها تُضيءُ ما بيْنَ المَشرِقِ والمَغرِبِ، فتُسلِّمُ عليه، قال: فيَرُدُّ السَّلامَ، ويَسأَلُها: مَن أنتِ؟ وتقولُ: أنا مِن المَزيدِ، وإنَّه ليَكونُ عليها سَبعونَ ثَوبًا، أدْناها مِثلُ النُّعْمانِ من طُوبى، فيَنفُذُها بَصَرُه، حتَّى يَرى مُخَّ ساقِها من وَراءِ ذلك، وإنَّ عليها من التِّيجانِ إنَّ أدْنى لُؤلُؤَةٍ عليها لَتُضيءُ ما بيْنَ المَشرِقِ والمَغرِبِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 11715
التخريج : أخرجه الترمذي (2562) بنحوه مطولاً، وأحمد (11715) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة إيمان - أصول الدين
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 695)
2562- حدثنا سويد قال: أخبرنا عبد الله قال: أخبرنا رشدين بن سعد قال: حدثني عمرو بن الحارث، عن دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أدنى أهل الجنة الذي له ثمانون ألف خادم واثنتان وسبعون زوجة، وتنصب له قبة من لؤلؤ وزبرجد وياقوت كما بين الجابية إلى صنعاء)) وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من مات من أهل الجنة من صغير أو كبير يردون بني ثلاثين في الجنة لا يزيدون عليها أبدا، وكذلك أهل النار)) وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن عليهم التيجان، إن أدنى لؤلؤة منها لتضيء ما بين المشرق والمغرب)): ((هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث رشدين))

[مسند أحمد] (18/ 243 ط الرسالة)
11715- حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأته، فتضرب على منكبيه، فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه)). قال: فيرد السلام، ويسألها من أنت؟ وتقول: أنا من المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا أدناها مثل النعمان من طوبى فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليها من التيجان إن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب