الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا أتَى بابَ قَومٍ لم يَستقبِلِ البابَ من تِلْقاءِ وَجهِه، ولكنْ مِن رُكنِه الأيمنِ أو الأيسَرِ، ويقولُ: السَّلامُ عليكم، السَّلامُ عليكم، وذلك أنَّ الدُّورَ لم يكن عليها يَومئذٍ سُتورٌ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 5186
التخريج : أخرجه أبو داود (5186)، والبيهقي (17724) كلاهما بلفظه، وأحمد (17692) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استئذان - كيف الاستئذان استئذان - كم مرة يسلم وهو يستأذن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 348)
5186 - حدثنا مؤمل بن الفضل الحراني، في آخرين قالوا: حدثنا بقية بن الوليد، حدثنا محمد بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن بسر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه، ولكن من ركنه الأيمن، أو الأيسر، ويقول السلام عليكم، السلام عليكم وذلك أن الدور لم يكن عليها يومئذ ستور

السنن الكبير للبيهقي (17/ 561)
17724- أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان، أخبرنا عبد الله بن جعفر، حدثنا يعقوب بن سفيان، حدثنا آدم، حدثنا بقية بن الوليد، حدثنا محمد بن عبد الرحمن اليحصبي، قال: سمعت عبد الله بن بسر، يقول (ح) وأخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا أبو بكر بن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا مؤمل بن الفضل الحراني، في آخرين، قالوا: حدثنا بقية، حدثنا محمد بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن بسر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى باب قوم مشى مع الجدار، ولم يستقبل الباب، ولكن يقوم يمينا وشمالا فيستأذن، فإن أذن له وإلا رجع، وذلك أن القوم لم يكن لأبوابهم ستور. هذا لفظ حديث آدم، وفي رواية الحراني: لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه، ولكن من ركنه الأيمن أو الأيسر، ويقول: السلام عليكم، وذلك أن الدور لم يكن عليها يومئذ ستور

[مسند أحمد] (29/ 236)
17692 - حدثنا الحكم بن موسى، قال عبد الله وسمعته أنا من الحكم، حدثنا إسماعيل يعني ابن عياش، قال: حدثنا محمد بن عبد الرحمن الحميري، عن عبد الله بن بسر المازني، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا أتى بيت قوم، أتاه مما يلي جداره، ولا يأتي مستقبلا بابه