الموسوعة الحديثية


- أَلَا تَعْجَبُونَ من أسامةَ ؟ ! اشترى إلى شهرٍ ! إن أسامةَ لَطَوِيلُ الأملِ . والذي نفسي بيدِهِ ! ما طَرَفَتْ عينايَ إلا ظَنَنْتُ أن شَفْرَيَّ لا يَلْتَقِيَانِ حتى يَقْبِضَ اللهُ رُوحِي، ولا رَفَعْتُ طَرْفِي فظَنَنْتُ أني واضِعُهُ حتى أُقْبَضَ، ولا لَقِمْتُ لُقْمَةً إلا ظَنَنْتُ أني لا أُسِيغُها حتى أَغَصَّ بها من الموتِ، يا بني آدمَ ! إن كنتم تَعْقِلُونَ فعُدُّوا أنفسَكم من الموتى. والذي نفسي بيدِه؛ { إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ }
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4977
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((قصر الأمل)) (6)، وقوام السنة الأصبهاني في ((الترغيب والترهيب)) (175)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10080) جميعا بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة الأنعام رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


قصر الأمل لابن أبي الدنيا (ص28)
: 6 - حدثنا عبد الله قال: وحدثني العباس بن جعفر، قال: حدثنا محمد بن المصفى، قال: حدثنا محمد بن حمير، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي مريم، عن عطاء بن أبي رباح، عن أبي سعيد الخدري، قال : اشترى أسامة بن زيد بن ثابت وليدة بمائة دينار إلى شهر، فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ألا تعجبون من أسامة المشتري إلى شهر؟ ‌إن ‌أسامة ‌لطويل ‌الأمل، والذي نفسي بيده ما طرفت عيناي إلا ظننت أن شفري لا يلتقيان حتى يقبض الله روحي، ولا رفعت طرفي فظننت أني واضعه حتى أقبض، ولا لقمت لقمة إلا ظننت أني لا أسيغها حتى أغص بها من الموت ، ثم قال: يا بني آدم، إن كنتم تعقلون فعدوا أنفسكم من الموتى؛ والذي نفسي بيده إن ما توعدون لآت، وما أنتم بمعجزين

[الترغيب والترهيب - إسماعيل الأصفهاني] (1/ 165)
: 175 - قال: وحدثنا ابن أبي الدنيا، حدثنا العباس بن جعفر، حدثنا محمد بن المصفى، حدثنا محمد بن حمير، حدثنا ابن أبي مريم، عن عطاء بن أبي رباح، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: اشترى أسامة بن زيد وليدة بمائة دينار إلى شهر، فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ألا تعجبون من أسامة المشتري إلى شهر! ‌إن ‌أسامة ‌لطويل ‌الأمل؛ والذي نفسي بيده ما طرفت عيناي إلا ظننت أن شفري لا يلتقيان حتى يقبض الله روحي، ولا رفعت طرفي فظننت أني واضعه حتى أقبض، ولا لقمت لقمة إلا ظننت أني لا أسيغها حتى أغص بها من الموت؛ والذي نفسي بيده، إن ما توعدون لآت، وما أنتم بمعجزين.

شعب الإيمان (13/ 143 ط الرشد)
: 10080- أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أخبرنا محمد بن عبد الله بن قريش، حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن المصلى، حدثنا محمد بن حمير، حدثنا أبو بكر بن أبي مريم، عن عطاء بن أبي رباح، عن أبي سعيد الخدري قال: اشترى أسامة من زيد بن ثابت وليدة بمائة دينار إلى شهر فسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ألا تعجبون من أسامة المشتري إلى شهر؟ ‌إن ‌أسامة ‌لطويل ‌الأمل، والذي نفسي بيده ما طرفت عيناي وظننت أن شفري يلتقيان حتى أقبض ولا رفعت طرفي وظننت أني واضعه حتى أقبض، ولا لقمت لقمة فظننت أني أسيغها حتى أغص بالموت، يا بني آدم إن كنتم تعقلون فعدوا أنفسكم في الموتى، إن ما توعدون لآت".