الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وآلِه وسلَّمَ يرفعُ يدَيهِ كلَّما ركعَ وكُلَّما رفعَ ثمَّ صارَ إلى افتتاحِ الصَّلاةِ وتركَ ما سِوَى ذلِكَ
خلاصة حكم المحدث : متفق على ضعفه
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار الصفحة أو الرقم : 2/194
التخريج : أخرجه ابن الجوزي معلقا في ((التحقيق)) عقب (422)، وسيف بن عمر في ((الفتوح)) كما في ((التجريد)) للقدوري (2/ 520) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - افتتاح الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - رفع اليدين عموما صلاة - مواضع رفع اليدين وكيفياتها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[التحقيق في أحاديث الخلاف] (1/ 332)
: عن ابن عباس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع يديه كلما ركع وكلما رفع ثم صار إلى افتتاح الصلاة وترك ما سوى ذلك

[التجريد للقدوري] (2/ 520)
: وذكر سيف في أول الفتوح عن عمرو بن محمد عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: كان رسول الله [[صلى الله عليه وسلم]] ‌يرفع ‌يديه في الصلاة كلما خفض ورفع، ثم صار إلى افتتاح الصلاة وترك ما سوى ذلك. ولأنها تكبيرة مفعولة في غير حال الاستقرار فلم يكن من سننها رفع اليد، كتكبيرة السجود. ولأنها تكبيرة الانتقال، كتكبيرة السجود. ولأن الرفع فعل، فلو يكون في الصلاة لكان من جنسه ما هو واجب، كالركوع، فلما لم يجب دل أنه لا يتكرر. ولأن الانتقال فيه أعلى وأدنى، فالأعلى: الانتقال من القيام إلى السجود، ومن السجود إلى القيام، والأدنى: انتقال من القيام إلى الركوع، ومن الركوع إلى القيام، فإذا لم يكن من سنته على الانتقالين رفع اليدين كذلك أدناه.