الموسوعة الحديثية


- أتت فاطمةُ رسولَ اللهِ – صلَّى اللهُ عليه وسلَّم – فسألته خادمًا، فقال لها قولي : اللَّهمَّ ربَّ السَّماواتِ السَّبعِ، وربَّ العرشِ العظيمِ ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ مُنزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ، وقال مرَّةً – والقرآنِ العظيمِ، فالقِ الحبِّ والنَّوَى، أعوذُ بك من شرِّ كلِّ ذي شرٍّ أنت آخِذٌ بناصيتِه...، أنت الأوَّلُ فليس قبلك شيءٌ، وأنت الآخرُ فليس بعدك شيءٌ ، وأنت الظَّاهرُ فليس فوقك شيءٌ، وأنت الباطنُ فليس دونك شيءٌ، اقْضِ عنَّا الدَّينَ وأغِنْنا من الفقرِ
خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : التوحيد لابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 265/1
التخريج : أخرجه مسلم (2713)، وابن ماجه (3831)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - فضل الذكر عتق وولاء - اتخاذ الخادم مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2084 )
: 61 - (2713) حدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن سهيل. قال: كان أبو صالح يأمرنا، إذا أراد أحدنا أن ينام، أن يضطجع على شقه الأيمن. ثم يقول "اللهم! رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم. ربنا ورب كل شئ. فالق الحب والنوى. ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان. أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته. اللهم! أنت الأول فليس قبلك شئ. وأنت الآخر فليس بعدك شئ. وأنت الظاهر فليس فوقك شئ. وأنت الباطن فليس دونك شئ. اقض عنا الدين وأغننا من الفقر". وكان يروى ذلك عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم. 62 - (2713) وحدثني عبد الحميد بن بيان الواسطي. حدثنا خالد (يعني الطحان) عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا، إذا أخذنا مضجعنا، أن نقول. بمثل حديث جرير. وقال "من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها". 63 - (2713) وحدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا أبو أسامة. ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب. قالا: حدثنا ابن أبي عبيدة. حدثنا أبي. كلاهما عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة. قال: أتت فاطمة النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما. فقال لها "قولي: اللهم! رب السماوات السبع" بمثل حديث سهيل عن أبيه.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1259 )
: 3831 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا محمد بن أبي عبيدة قال: حدثنا أبي، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: أتت فاطمة النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما، فقال لها: ما عندي ما أعطيك . فرجعت، فأتاها بعد ذلك فقال: الذي سألت أحب إليك، أو ما هو خير منه؟ فقال لها علي: قولي لا، بل ما هو خير منه، فقالت: فقال: " قولي: اللهم رب السماوات السبع، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، منزل التوراة والإنجيل والقرآن العظيم، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر "