الموسوعة الحديثية


- ما يزالُ الرَّجلُ يسألُ حتَّى يأتيَ يومَ القيامةِ ليسَ في وجهِه مَزعةُ لحمٍ وقالَ إنَّ الشَّمسَ تدنو حتَّى يبلغَ العرَقُ نصفَ الأذنِ فبينا هم كذلِك استغاثوا بآدمَ فيقولُ لستُ صاحبَ ذلِك وثُمَّ بموسى فيقولُ كذلِك ثُمَّ بمحمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فيشفَعُ بينَ الخلقِ فيمشي يأخذَ بحلقةِ الجنَّةِ فيومئذٍ يبعثُه اللَّهُ مقامًا محمودًا يحمدُه أَهلُ الجمعِ كلُّهم
خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : التوحيد لابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 727/2
التخريج : أخرجه البخاري (1474، 1475) باختلاف يسير، ومسلم (1040) مختصراً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: سؤال - النهي عن المسألة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم قيامة - الشفاعة قيامة - أهوال يوم القيامة قيامة - دنو الشمس
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 123)
‌1474- حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عبيد الله بن أبي جعفر قال: سمعت حمزة بن عبد الله بن عمر قال: سمعت عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما يزال الرجل يسأل الناس، حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم)).

[صحيح البخاري] (2/ 124)
1475- [حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عبيد الله بن أبي جعفر قال: سمعت حمزة بن عبد الله بن عمر قال: سمعت عبد الله بن عمر] وقال: ((إن الشمس تدنو يوم القيامة، حتى يبلغ العرق نصف الأذن، فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم، ثم بموسى، ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم)) وزاد عبد الله: حدثني الليث: حدثني ابن أبي جعفر: فيشفع ليقضى بين الخلق، فيمشي حتى يأخذ بحلقة الباب، فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا، يحمده أهل الجمع كلهم. وقال معلى: حدثنا وهيب، عن النعمان بن راشد، عن عبد الله بن مسلم أخي الزهري، عن حمزة: سمع ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم: في المسألة.

[صحيح مسلم] (2/ 720 )
((104- (‌1040) حدثني أبو الطاهر. أخبرنا عبد الله بن وهب. أخبرني الليث عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن حمزة بن عبد الله بن عمر؛ أنه سمع أباه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ما يزال الرجل يسأل الناس، حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم)).