الموسوعة الحديثية


- دخلت المسجدَ ورسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فيه. فجئتُ فجلَسْتُ إليه، فقال : يا أبا ذرٍّ، تَعَوَّذْ باللهِ مِن شرِّ شياطينِ الجنِّ والإنسِ. قلتُ : أو للإنسِ شياطينُ ؟ قال : نعم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف النسائي الصفحة أو الرقم : 5522
التخريج : أخرجه النسائي (5507) بلفظه، والطيالسي (480)، والبزار (4034) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: جن - شياطين الإنس استعاذة - ما يؤمر به من التعوذ إيمان - الجن والشياطين إيمان - الوقاية من الشياطين مساجد ومواضع الصلاة - دخول المسجد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (8/ 275)
5507 - أخبرنا أحمد بن سليمان، قال: حدثنا جعفر بن عون، قال: حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله، عن أبي عمر، عن عبيد بن خشخاش، عن أبي ذر قال: دخلت المسجد ورسول الله صلى الله عليه وسلم فيه، فجئت فجلست إليه، فقال: يا أبا ذر، تعوذ بالله من ش

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 384)
480 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا المسعودي، عن أبي عمرو الشامي، عن عبيد بن الخشخاش، عن أبي ذر، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد فجلست إليه فقال: يا أبا ذر ، قلت: لبيك قال: أصليت؟ قلت: لا، قال: قم فصل ، فصليت ثم أتيته فجلست إليه فقال: يا أبا ذر أستعذت بالله من شر شياطين الجن والإنس؟ قلت: وهل للإنس شياطين؟ قال: نعم يا أبا ذر ، ثم قال لي: ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ قلت: بلى يا رسول الله بأبي أنت وأمي قال: لا حول ولا قوة إلا بالله فإنها كنز من كنوز الجنة قلت: فالصلاة يا رسول الله؟ قال: خير موضوع فمن شاء أقل ومن شاء أكثر ، قلت: فالصوم يا رسول الله؟ قال: فرض مجزئ ، قلت: فالصدقة يا رسول الله؟ قال: أضعاف مضاعفة وعند الله مزيد ، قلت: فأيها أفضل؟ قال: جهد من مقل وسر إلى فقير ، قلت: يا رسول الله أيما أنزل الله عليك أعظم؟ قال: الله لا إله إلا هو الحي القيوم ، قلت: فأي الأنبياء كان أول يا رسول الله؟ قال: آدم ، قلت: أونبي كان؟ قال: نعم نبي مكلم ، قلت: كم كان المرسلون يا رسول الله؟ قال: ثلاثمائة وخمس عشرة جما غفيرا

مسند البزار (معتمد)
(9/ 426) 4034- حدثنا محمد بن معمر ، قال : حدثنا يعلى بن عبيد ، وأبو داود قالا : حدثنا المسعودي ، قال أبو داود ، عن أبي عمر ، وقال : يعلى ، عن أبي عمرو ، عن عبيد بن الخشخاش ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلست إليه في المسجد فقال : يا أبا ذر ، استعذ بالله من شياطين الإنس والجن قلت : يا رسول الله وللإنس شياطين ؟ قال : نعم قال : يا أبا ذر ، ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة ؟ قال : قلت : بلى يا رسول الله ، قال : لا حول ولا قوة إلا بالله فإنها من كنوز الجنة قال : قلت : يا رسول الله ما الصيام ؟ قال : فرض مجزى قلت : يا رسول الله ما الصلاة ؟ قال : خير موضوع ، فمن شاء أقل ، ومن شاء أكثر ، قلت : يا رسول الله ما الصدقة ، ؟ قال : أضعافا مضاعفة وعند الله مزيد ، قلت : يا رسول الله ، أيهما أفضل ؟ قال : جهد مقل أو سر إلى فقير قلت : يا رسول الله أيما أنزل عليك أعظم ؟ قال : {الله لا إله إلا هو الحي} حتى ختم الآية ، قلت : يا رسول الله ، أي الأنبياء كان أول ؟ قال : آدم قلت : ونبي هو يا رسول الله ؟ قال : نعم ، نبي مكلم قلت : يا رسول الله كم الأنبياء ؟ قال : ثلاث مئة وخمسة عشر جم غفير. وهذا الكلام لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن أبي ذر . وعبيد بن الخشخاش لا نعلم روى عن أبي ذر إلا هذا الحديث.